و ما العيشُ إلاّ مدة ٌ سوفَ تنقضي
وما المالُ إلاّ هالكٌ عندَ هالِكِ
— ابن المعتز
— ابن المعتز
لَو كانَ لي أَو لِغَيري قَدرُ أُنمُلَةٍ فَوقَ التُرابِ لَكانَ الأَمرُ مُشتَرَكا وَلَو صَفا العَقلُ أَلقى الثِقلَ حامِلُه عَنهُ وَلَم تَرَ في الهَيجاءِ مُعتَرِكا —
أجلُّكَ أَنْ يُلِمَّ بِكَ الْعِتَابُ وَوُدَّكَ لاَ يُدَاخِلُهُ ارْتِيَابُ وَأسْتَعْدِي عُلاَكَ عَلَى اخْتِصَارٍ إِذَا مَا عَادَ لِي مِنْكَ الْجَوَابُ وَلْلإِنْصَافِ قُسْطَاسٌ قَوِيمٌ يَبِينُ بِهِ مِنَ
وليلٍ أضَلَّ الفجرُ فيهِ طريقَهُ فلم يَدرِ لمّا ضلَّ مِن أينَ يَطلعُ سهرتُ به أرعى الكواكبَ والكَرَى عَصِيٌّ على الأجفانِ والدمعُ طيّعُ — مصطفى المنفلوطي
تمايلت فتناهى الدل والترف ومال تيها بها الاعجاب والصلف وأقبلت وهي تزهو في غلائلها تجرّ ذيل الصبا هذا هو الهيف ربانة العطف ان ميطت براقعها
ما وَلَدَت أُمّي مِنَ القَومِ عاجِزاً وَلا كانَ ريشي مِن ذُنابي وَلا لَغبِ وَلا كُنتُ فَقعاً نابِتاً بِقَرارَةٍ وَلَكِنَّني آوي إِلى عَطَنٍ رَحبِ أُجيبُ إِذا
وصفَ الصّبرَ لي جهولٌ بأمري فارغُ البالِ من هُمومِي وفِكري مستريحٌ مَا قلبُهُ مثلُ قَلبِي لاَ ولاَ دهرُهُ ظَلومٌ كدَهرِي مالَه بالهُمومِ عهدٌ ولا اضْطُرْ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات