أَيا مَن حُسنُهُ عُذرُ اِشتِياقي وَيَحسُنُ سوءُ حالي في هُداهُ أَعِنّي بِالوِصالِ فَدَتكَ نَفسي فَقَد بَلَغَ الهَوى بي مُنتَهاهُ — ابن المعتز