يُسَرُّ الفتى بالعيشِ وهو مُبِيدُه
ويغترُّ بالدنيا وما هي دارُهُ
وفي عِبرةِ الأيامِ للمرء واعظٌ
إذا صحّ فيها فِكرُه واعتِبارُهُ
— ابن السيد البطليوسي الأندلسي
— ابن السيد البطليوسي الأندلسي
يَعِزُّ عَلَيَّ أَن نَغدو جَميعًا وَتُصبِحَ ثاوِيًا رَهناً بِوادِ فَلو فودِيتَ مِن حَدَثِ المَنايا وَقَيتُكَ بِالطَّريفِ وَبِالتِلادِ لَقَد أَسمَعتَ لَو نادَيتَ حيًّا وَلكِن لا حَياةَ
أَلَم يَأنِ تَركي لا عَلَيَّ وَلا لِيا وَعَزمي عَلى ما فيهِ إِصلاحُ حالِيا وَقَد نالَ مِنّي الشَيبُ وَاِبيَضَّ مَفرِقي وَغالَت سَوادي شُهبَةٌ في قَذالِيا وَحالَت
لَقَد زَعَمَتْ أَنّي تغيَّرتُ بَعدَها وَ مَنْ ذَا الَّذِي يَا عَزَّ لَا يَتَغَيَّرُ تغيَّر جسمي والخليقة ُ كالَّذي عَهِدْتِ ولم يُخْبَرْ بِسرِّكِ مُخبَرُ أيادي سبا
شهرُ القيام وإن عظمت حرْمَته شهرٌ طويلٌ ثقيلُ الظلّ والحركَهْ يمشي الهُوَيْنا وأمَّا حين يَطْلِبُنا فلا السُّلَيْكُ يدانيه ولا السُّلَكَهْ كأنه طالبٌ ثأراً على فرسٍ
أتاني فأحياني وحيا أحبتي نظام أخ إن غاب حلَّ بمهجتي أراه بعين القلب إن غيب النوى محياه عني فهو عندي بحضرتي أحب إلى قلبي من
لَعَمرُكَ ما تَدعو رَبيعَةُ بِاِسمِنا جَميعاً وَلَم تُنبِئ بِإِحسانِنا مُضَر Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أوس بن حجر، شعراء العصر الجاهلي، قصائد
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات