شكوتُ إلى خدّيهِ فعلَ لحاظهِ
وقد فوّقتْ نحوي سهامُ جفونه
فقال كذا الوردُ الجنيُّ بدوحةٍ
يدافعُ عنهُ شوكهُ في غصونهِ
— ابن الساعاتي
— ابن الساعاتي
أَتَدفَعُ بِالغَوِيِّ إِلى التَمادي وَتَعجَبُ بَعدَ ذَلِكَ إِن تَمادى سَكَتَّ فَقامَ في الأَذهانِ شَكٌّ وَقُلتَ فَأَصبَحَ الشَكُّ اِعتِقَدا — إيليا أبو ماضي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
بانَ الخَليطُ وَلَو طُوِّعتُ ما بانا وَقَطَّعوا مِن حِبالِ الوَصلِ أَقرانا حَيِّ المَنازِلَ إِذ لا نَبتَغي بَدَلاً بِالدارِ داراً وَلا الجيرانِ جيرانا — جرير Recommend0
نُراعُ لِذِكْرِ الموتِ ساعةَ ذِكْرِه وتَعْترِضُ الدُّنيا فنَلْهو ونَلْعَبُ ونَحْنُ بَنُو الدُّنيا خُلِقْنا لِغَيْرها وما كنْتَ مِنْه فَهْوَ شَيْءٌ مُحَبَّبُ يَقينٌ كأنَّ الشَّكَّ غالِبُ أمْرِه
دَرَسَ المَنا بِمُتالِعٍ فَأَبانِ وَتَقادَمَت بِالحُبسِ فَالسوبانِ فَنعافِ صارَةَ فَالقَنانِ كَأَنَّها زُبُرٌ يُرَجِّعُها وَليدُ يَمانِ مُتَعَوِّدٌ لَحِنٌ يُعيدُ بِكَفِّهِ قَلَماً عَلى عُسُبٍ ذَبُلنَ وَبانِ أَو
ذُلُّ السُؤالِ شَجىً في الحَلقِ مُعتَرِضُ مِن دونِهِ شَرَقٌ مِن خَلفِهِ جَرَضُ ما ماءُ كَفِّكَ إِن جادَت وَإِن بَخِلَت مِن ماءِ وَجهي إِذا أَفنَيتُهُ عِوَضُ
يا مَنْ بِقَلْبِي غَرَامٌ عَلَيْهِ لَيْسَ بِخَافِي أَضْحَى هَواكَ وَفائِي فَكَيْفَ أَنْتَ خِلَافي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشاب الظريف، شعراء العصر المملوكي، قصائد
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات