ليالي لم أقلْ سَقْياً لعهدٍ
ولم أَرغَبْ إلى سُقيا سَحابِ
ولم أتنفس الصُّعداءَ لَهفاً
على عيشٍ تداعَى بانقضابِ
أطالعُ ما أمامي بابتهاجٍ
ولا أقفو المُولِّي باكتئابِ
— ابن الرومي
— ابن الرومي
إِلى كَم تَستَمِرُّ عَلى الجَفاءِ وَلا تَرعى حُقوقَ الأَصدِقاءِ فَمَن لي أَن أَرى لَكَ مِثلَ فِعلي فَنُصبِحُ في الوِدادِ عَلى إِستِواءِ — أبو هلال العسكري
لا أَستَطيعُ نُزوعاً عَن مَحَبَّتِها أَو يَصنَع الحُبُّ بي فَوقَ الَّذي صَنَعا كَم مِن دَنِيٍّ لَها قَد صِرتُ أَتبَعُهُ وَلَو سَلا القَلبُ عَنها صارَ لي
أَغَنُّ مَليحُ الدَلِّ أَحوَرُ أَكحَلٌ أَزَجُّ نَقِيُّ الخَدِّ أَبلَجُ أَدعَجُ لَهُ حاجِبٌ كَالنونِ فَوقَ جُفونِهِ وَثَغرٌ كَزَهرِ الأُقحُوانِ مُفَلَّجُ وَرِدفٌ لَهُ ثِقلٌ وَخَصرٌ مُهَفهَفٌ وَخَدٌّ
يا منْ لثغرِ العلى والعلمُ أضحى يحوطْ إنْ كنتَ ذا فطنةٍ ما مثل أحببْ قنوطْ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر المملوكي،
صَرفُ النَوى لَيسَ بِالمَكيثِ يَنبِثُ ما لَيسَ بِالنَبيثِ هَبَّت لِأَحبابِنا رِياحٌ غَيرُ سَواهٍ وَلا رُيوثِ بُدورُ لَيلِ التَمامِ حُسناً عينُ حُقوفٍ ظِباءُ ميثِ بَينَ الخَلاخيلِ
أَقُولُ لِعَاذِلِي لَمَّا نَهَانِي وَقَد وَجَدَ المَقَالة إِذْ جَفَانِي عَلِمْتَ بِأَنَّهُ مُرَّ التَّجَنِّي وَفَاتَكَ أَنَّهُ حُلْوُ اللِّسَانِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان لسان الدين بن
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات