اذا ما مَشَت نادى بما في ثِيابها
ذكِيُّ الشذا والمَندَليّ المطَيَّرُ
— ابن الأطنابة
— ابن الأطنابة
جاملْ عدوَّكَ ما استطعتَ فإنهُ بالرِفْقِ يُطْمَعُ في صلاح الفاسدِ واحذرْ حسودَك ما استطعتَ فإنه إن نِمْتَ عنه فليسَ عنك براقدِ إن الحسودَ وإن أراكَ
ذَهَبَ الرِّجَالُ الْمُقْتَدَى بِفِعَالِهِمْ وَالْمُنْكِرُونَ لِكُلِّ أَمْرٍ مُنْكَرِ وَبَقِيتُ فِي خَلْفٍ يُزَكِّي بَعْضُهُمْ بَعْضًا لِيَدْفَعَ مُعْوَرٌ عَنْ مُعْوَرِ فَطِنٌ لِكُلِّ مُصِيبَةٍ فِي مَالِهِ وَإِذَا أُصِيبَ
بَرِمْتُ بلوم الَّلائمين، وقولِهمْ: أأنتَ إلى تغريدةٍ غيرُ راجعِ أأنتَ تركتَ الشعرَ غيرَ مُحاولٍ أمِ الشعرُ إذ حاولتَ غيرُ مطاوعِ وهْل نضَبتْ تلك العواطفُ ثَرَّةً
مولاي قد وافاك دمعي سائلا وسحاب فضلك بالمكارم بمطر وندى يمينك من عطايا حاتم اوفى واوفر بالنوال واكثر ويقل يا بحر المكارم والعطا عن فضلها
مَجوسيَّةٌ وَحَنيفيَّةٌ وَنَصرانَةٌ وَيَهوديَّه نُفوسٌ تَخالَفُ أَديانُها وَلَيسَت مِنَ المَوتِ بِمَفديَّه تُراقِبُ مُهدِياً أَن يَقومَ فَتُلفى إِلى الحَقِّ مَهدِيَّه فَيا سَعدُ كَم خَرَجَت ظَبيَةٌ تَرودُ
قَابلْتُ عِزَّ هَواكُمُ بِتَذلُّلٍ مَعْ أَنَّني في ذَاكَ لَسْتُ بِأَوَّلِ يَا جَائِرينَ وعَادِلينَ إلى النَّوَى ما دُونَ مَعْدِلِ حُسْنِكُمْ مِنْ مَعْدِلِ وَحَيَاتِكُمْ أَنْتُمْ عَلى إِعْراضِكُمْ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات