أنا ذلك الولد الذي
دنياه كانت هاهنا
أنا من مياهك قطرة
فاضت جداول من سنا
أنا من ترابك ذرة
ماجت مواكب من منى
أنا من طيورك بلبل
غنى بمجدك فاغتنى
— إيليا أبو ماضي
Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر وطنية
— إيليا أبو ماضي
Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر وطنية
يا طلح رامة لا سقّيت من شجر مذمّم الأرض لا ظلّ و لا ثمر كأنّني يوم أستدريك من حذر جاني دم طاح لا منجى و
أَبكي وَفاءً وَإِن لَم تَبذُلي صِلَةً فَالطَيّفُ يُقنِعُنا وَالذِكرُ يَكفينا وَفي الجَوابِ مَتاعٌ إِن شَفَعتِ بِهِ بيضَ الأَيادي الَّتي ما زِلتِ تولينا — ابن زيدون
وأعلمُ علماً ليسَ بالظنِّ أنَّهُ إذا ذلّ مولى المرءِ فهو ذليلُ وإنّ لِسانَ المَرءِ، ما لم تَكنْ لهُ حَصاةٌ، على عَوراتِهِ لَـدَليلُ — طرفة بن
في المعدنيات لنا حكمة مخبوءة في الصدور أعمالنا فيها وأسرارنا وما سواها فمتاع الغرور لا شعرة نعني ولا بيضة فعدّ عن تدبيرهم في الشعور وأخرج
حَديثُ عَنقاءَ صَبٌّ أَدرَكَ الأَمَلا حَظّي مِنَ الحُسنِ أَنّي بَعضُ مَن قَتَلا حَقّاً لَقَد نَصَحَ العُذّالُ لَو قُبِلوا السَيفُ مِن لَحظِ موسى يَسبِقُ العَذَلا طَلَبتُ
كَيفَ يَصفو المُقيمُ في أُمِّ دَفرٍ وَهُوَ مِن كُلِّ وَجهَةٍ يَصطَفيها مِن دِيارٍ قَد جاءَها القادِمُ الآ تي فَلَم يَعتَبِر بِمَنصَرِفيها وَاِختِلافٍ مِنَ الشُؤونِ عَلى
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات