أُحِبُّ الأَبِيَّ الحُرَّ لا وُدَّ عِندَهُ
وَأَقلي الذَليلَ النَفسِ مَهما تَوَدَّدا
وَبَينَ ضُلوعي قُلَّبٌ ما تَمَرَّدَت
عَلَيهِ بَناتُ الدَهرِ إِلّا تَمَرَّدا
— إيليا أبو ماضي
— إيليا أبو ماضي
وّذي ضِغنٍ كَفَفتُ النَفسَ عَنهُ وَكُنتُ عَلى مَساءَتِهِ أُقيتُ – أحيحة بن الجلاح Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة
إذا جِئتَهُ في حاجةٍ سَدَّ بابَهُ فلَمْ تَلْقَهُ إلا وأنْتَ كَمينُ إذا سَلّمَ المِسكينُ طار فُؤادُهُ مخافةَ سُؤْلٍ واعْتراهُ جُنُونُ — بشار بن برد Recommend0
العَيْنُ تُبْدي الذي في قَلْبِ صاحبِها مِن الشَّناءَةِ أوْ حُبٍّ إذا كانا إنَّ البَغيضَ لهُ عينٌ تُكَشِّفُهُ لا تَسْتطيعُ لما في القلْبِ كِتْمانا فالعينُ تَنْطِقُ
مَن لِقَلبٍ عِندَ الرَبابِ عَميدِ غَيرِ ما مُفتَدىً وَلا مَردودِ قَرَّبَتهُ بِالوَعدِ حَتّى إِذا ما تَبَّلَتهُ لَم توفِ بِالمَوعودِ آنِسٌ دَلُّها قَريبٌ فَمَن يَس مَع
فُجعَتْ حماةُ ببدرِها بل صدرِها بل بحرِها بل حبرِها الغواصِ اللهُ أكبرُ كيفَ حالُ مدينةٍ ماتَ المطيعُ بها ويبقى العاصي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
قَد مَرَّ لي لَيلَةٌ بِالديرِ صالِحَةٌ مَع كُلِّ ذي طَلعَةٍ بِالبَدرِ مُشتَبِهِ وَقَد عَزَمتُ بِأَن أَغشاهُ ثانِيَةً فَهَل تُعينُ عَلى غَيٍّ هَمَمتُ بِهِ Recommend0 هل
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات