ما أضيع الصبر في جُرحٍ أداريهِ
أريد أَنْسَى الذي لا شيء يُنسيهِ
وما مجانبتي من عاش في بصري
فأينما التفتتْ عيني تلاقيهِ !
— إبراهيم ناجي (الطائر الجريح)
— إبراهيم ناجي (الطائر الجريح)
إِذَا ما رَأَتْ عَيْنِي جَمالَكَ مُقْبِلاً وَحَقِّكَ يا رُوحي سَكِرْتُ بِلاَ شُرْبِ وَإِنْ هَزَّ عِطْفَيْكَ الصِّبَا مُتمايِلاً أَضَاعَ الهَوى نُسْكِي وغُيِّبْتُ عَنْ لُبِّي فَدعْنِي وَهَذا
قال عليّ بن عيسى الربعي: إن أبا الطيب كان يردد مع نفسه هذين البيتين كل يوم أكثر من خمسين مرة. إِذا ما الناسُ جَرَّبَهُم لَبيبٌ
وَإِذا أَتَتكَ مَذَمَّتي مِن ناقِصٍ فَهِيَ الشَهادَةُ لي بِأَنِّيَ كامِلُ — المتنبي شرح بيت الشعر : إذا ذمّني ناقص كان ذمّه دليل فضلي لأن الناقص
قَد كانَ يَعلَمُ مِن طَرفي بِها طُرِفاً إِذ لَيسَ يَخفى عَلَيهِ مِنهُ تَزويجُ فَقَلبُهُ مِن حَذارى واجِفٌ وَلِهٌ دوني عَلى بَيتِها سِترٌ وَتَحريجُ ما أَنسَ
ألا مَن مبلغٌ عنِّي ابنَ شبلي رسائِلَ ضمنها خِزيٌ وعارُ قصيميٌّ عَدِمْتَ العقل يوماً ويوماً شمّريٌّ مستعار وجنيٌّ إذا ما جُنَّ ليلٌ وإنسيٌّ إذا ضاءَ
لنا كلَّ يومٍ رنَّةٌ وعويلُ وَخطبٌ يَكلُّ الرأيُ وهو صَقيلُ بكيتُ لو اِنَّ الدمعَ يُرجعُ ميِّتاً وأَعولتُ لَو أَجدى الحزينَ عويلُ لَحا اللَه دَهراً لا
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات