نفسي الفِداءُ لظالمٍ مُتَعتّبٍ
مُتباعِدٍ بالهجر وَهوَ قريبُ
فقَمَرٌ عليهِ من ذوائبِهِ دُجًى
يهتزُّ منهُ على القَضيبِ كثيبُ
يمشي وقد فعل الصبا بقوامه
فعل الصبا بالغصن وهو رطيب
— أسامة بن منقذ
— أسامة بن منقذ
يَعِزُّ عَلَيَّ أَن نَغدو جَميعًا وَتُصبِحَ ثاوِيًا رَهناً بِوادِ فَلو فودِيتَ مِن حَدَثِ المَنايا وَقَيتُكَ بِالطَّريفِ وَبِالتِلادِ لَقَد أَسمَعتَ لَو نادَيتَ حيًّا وَلكِن لا حَياةَ
يَستَغنِمُ الناسُ مِن قَومٍ فَوائِدَهُم وَإِنَّما هِيَ في أَعناقِهِم رَبَقُ وَيَجهَدُ الناسُ في الدُنيا مُنافَسَةً وَلَيسَ لِلناسِ شَيءٌ غَيرَ ما رُزِقوا — أبو العتاهية Recommend0
ليلٌ بلا قَمَــرٍ وَنَجْــمٌ قد غفا وشُجونُ قَلبٍ هَدّهُ طولُ الجفا والعينُ ساهرةٌ وَطيفكَ غـائبٌ والروحُ تَصْرخُ بالحنينِ أما كفى؟؟ دَعْ سَوطَ هَجْرِكَ جانباً وَتعالَ
ما أنت من شجر العُرى عند الأمور ولا العَراعِرْ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
قِفا نُحَيّي العَرَصاتِ الهُمَّدا وَالنُؤيَ وَالرَميمَ وَالمُستَوقِدا وَالسُفعُ في آياتِهِنَّ الخُلَّدا بِحَيثُ لاقى البُرَقاتِ الأَصمُدا ناصَينَ مِن جَوزِ الفَلاةِ أَوَهِدا أُسقَينَ وَسَمِيَّ السَحابِ الأَعهُدا بَوادِيا
نُفوسٌ لِلقِيامَةِ تَشرَئِبُ وَغَيٌّ في البَطالَةِ مُتلَئِبُّ تَأَبّى أَن تَجيءَ الخَيرَ يَوماً وَأَنتَ لِيَومِ غُفرانٍ تَئِبُّ فَلا يَغرُركَ بِشرٌ مِن صَديقٍ فَإِنَّ ضَميرَهُ إِحَنٌ وَخَبُّ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات