لا تَغْتَرِرْ بنحُولِ خَصرٍ أهيَفِ
فالموتُ في حَدِّ الحُسامِ المُرهَفِ
وتَوَقَّ فتكةَ ناظِرٍ مُتَمرِّضٍ
يسطُو سُطَا مُتَغشرِمٍ مُتَعَجْرِفِ
ظَمَئِي من الثَّغرِ البَرُود فمَن رأى
ظَمآنَ من بَرْدٍ يُعلُّ بَقَرقَفِ
— أسامة بن منقذ
— أسامة بن منقذ
وإن كنْـتَ تَبْغـي العيـش فـابْـغِ تَوَسّـطـاً فـعـنـدَ التّـنـاهـي يَـقْـصُـرُ المُـتـطـاوِل توقّـى البُـدورُ النـقـصَ وهْــيَ أهِـلَّـةٌ ويُدْرِكُـهـا النّقْـصـانُ وهْـــيَ كـوامــل – أبو العلاء المعري Recommend0 هل
كفى حَزَناً أنّا نزيلا مَحَلّةٍ بلا ضاربٍ ميعادَ وصْلٍ وواقت بَعيدٌ على قُرْبِ المَكان التقاؤنا فنحن كَتفْليجِ الثُّغورِ الشتائت سَلِ النجمَ عنّي في رَفيع سمائه
أخفيتُ حبَّك حتى كدتُ من حَذَري عليه أُخفيه عن سمعي وعن بصري لي في الهوى سِيَرٌ لو أنها سُطِرت في الكُتب أغنَت عن الأخبار والسِّيَرِ
ألا إنما المخلوق يعرف بالعقلِ وخالقنا بالحسِّ يُعرَفُ والنقلِ وهم يعرفون الله بالعقل كلُّهم كما يعرفون الخلق بالحس والشكل فلو علموا أن الذي في عقولهم
بَينا يَجولُ بِها عَرَتهُ لَيلَةٌ بُعُقٌ تُكَفِّئُهُ الرِياحُ وَتُمطِرُ فَدَنا إِلى أَرطاتِهِ لِتُجِنَّهُ طَوراً يُكِبُّ عَلى اليَدَينِ وَيَحفِرُ حَتّى إِذا هُوَ ظَنَّ أَن قَدِ اِكتَفى
بيدِي أيُّها الأميرُ الأريبُ لا لشيءٍ إلّا لأنّي غريبُ أو لأُمٍّ لها إذا ذكَرتْني دمُ قلبٍ بدمع عينِ سكوبُ إن أكُن قبلَ أن رأيتُكَ أخطَأ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات