وَما نَحنُ إِلّا وائِلٌ وَمُهَلهَلٌ
صَفاءً وَإِلّا مالِكٌ وَمُتَمِّمُ
وَإِنّي وَإِيّاهُ لَعَينٌ وَأُختُها
وَإِنّي وَإِيّاهُ لَكَفٌّ وَمِعصَمُ
— أبو فراس الحمداني
— أبو فراس الحمداني
لماذا أراك على كل شيءٍ كأنكِ في الأرضِ كل البشر كأنك دربٌ بغير انتهاءٍ وأني خلقت لهذا السفر.. إذا كنت أهرب منكِ .. إليكِ فقولي
الطَّرْفُ يقْطِفُ من خدَّيْكَ تُفَّاحَا والثَّغْرُ منك يَمُجُّ المسْكَ والرَّاحا أصبحْتَ للشَّمسِ شمْساً غير آفلةٍ حُسْناً كَمَا قمراً تُمْسِي ومِصْبَاحا لا عذَّبَ اللّه ذاك الوجْهَ
دعيني أقاوم شوقي إليك وأهرب منك ولو في الخيال لأني أحبك وهما طويلا وحلم بعيني بعيد المنال دعيني أراك هداية عمري وإن كنت في العمر
رَعى اللَهُ قَوماً أَصلَحونا بِجَورِهِم وَعادَةُ إِصلاحِ الرَعيَّةِ بِالعَدلِ عَرَفنا بِهِم حَزمَ الأُمورِ وَلَم نَكُن لِنَحسِبَ حُسنَ الظَنِّ نَوعاً مِنَ الجَهلِ فَيا مَن أَفادونا بِسوءِ
إذا كان ما للعقلِ تأتي به النمل وما لعباد الله تأخذه النحلُ فأين الذي قد قيل في الناس إنهم لهم شرقٌ يعنو له المجد والفضلُ
إِلى مَ أُورِدُ عُتباً غَيرَ مُستَمَعِ وَأُنفِقُ العُمرَ بَينَ اليَأسِ وَالطَمَعِ وَكَم أُحيلَ عَلى الأَيّامِ مُفتَرِياً ما تُحدِثُ البدعُ النَوكَى مِن البِدَعِ آلَيتُ أَنفَكُّ مِن
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات