لِمَن أُعاتِبُ مالي أَينَ يُذهَبُ بي
قَد صَرَّحَ الدَهرُ لي بِالمَنعِ وَالياسِ
أَبغي الوَفاءَ بِدَهرٍ لا وَفاءَ لَهُ
كَأَنَّني جاهِلٌ بِالدَهرِ وَالناسِ
— أبو فراس الحمداني
— أبو فراس الحمداني
فِيكَ العِرَاكَ، بِكَ القَتيلُ و قاتلٌ أَينَ السَّلامُ و أَنتَ تَجهَلُ صُلحَك تأتي تُصافحُني و تَعلمُ أنني أَشقَى لَعلِّي أن أصادِفَ ذَبحَك إن قُلتُ قد
لمّا تبدّت وشمسُ الأفقِ باديةٌ أبصرتُ شمسَينِ من قُربٍ ومن بُعُدِ من عادةِ الشمسِ تُعشي عينَ ناظرها وهذه نورُها يَشفي من الرمَد — أبو الحسن
مُحَمَّدٌ صَفوَةُ الباري وَرَحمَتُهُ وَبُغيَةُ اللَهِ مِن خَلقٍ وَمِن نَسَمِ وَصاحِبُ الحَوضِ يَومَ الرُسلِ سائِلَةٌ مَتى الوُرودُ وَجِبريلُ الأَمينُ ظَمي سَناؤُهُ وَسَناهُ الشَمسُ طالِعَةً فَالجِرمُ
أأبكتْكَ المعاهدُ والمغاني كدأبك قبلَهُنَّ من الغواني وقفتُ بهن فاستمطرتُ عيني غياثاً والتذكُّرُ قد شجاني فجاد سحابُها تَمْريه ريحٌ من الزفرات تلحَى من لحاني أجلتُ
وَلَوَ اِنَّ ما يَأوي إِلَيـ ـيَ أُصابَ مِن ثَهلانَ فِندا أَو رَأسَ رَهوَةَ أَو رُؤو سَ شَوامِخٍ لِهُدِدنَ هَدّا خَيلي وَفارِسُها لَعَمـ ـرُ أَبيكَ كانَ
أتوني فلم أرضَ ما بيّتوا وكانوا أتَوني بشيء نُكر لأنكحَ أيمهُمُ مُنذراً وهل يُنكِحُ العبدَ حُرّ لُحر Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأسود النهشلي، شعراء
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات