شعر أبو تمام – شكوت وما الشّكوى لمثلي عادة

شعر أبو تمام - شكوت وما الشّكوى لمثلي عادة

شَكَوْتُ وما الشَّكوَى لِمِثْلِي عَادَةً

وِلَكِنْ تَفِيْضُ النَّفْسُ عِنْدَ امتِلائِهَا

— أبو تمام

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عتاب

قد يعجبك أيضاً

أيا زينة الدنيا وجامع شملها

أَيا زينَةَ الدُنيا وَجامِعَ شَملِها وَمَن عَدلُهُ فيها تَمامُ بَهائِها وَيا شَمسَ أَرضيها الَّتي تَمَّ نورُها فَباهَت بِهِ الأَرضونَ شَمسَ بَهائِها عَطاؤُكَ لا يَفنى وَيَستَغرِقُ…

أبو عثمان والرومي

أبو عثمان والرومي يُ من غاشِيَة القصْرِ يهيمان إلى القصر طوالَ الدهر والشَّهر يفِرّان من الكاس ونغْم العود والزَمر إلى قفْرٍ من الأرض وما يُصنَعُ…

تعليقات