فَوَاللَّهِ مَا فَارَقْتُكُمْ قَالِيًا لَكُم
وَلَكِنَّ مَا يُقْضَى فَسَوْفَ يَكُوْنُ
— أبو المطواع ابن حمدان
شرح البيت
يقسم الشاعر قائلا: إني ما فارقتكم عن بغض وكراهية لكم، أو ملال لعشرتكم وصحبتكم، ولكنه قدر الله وقضاؤه، وما تجري به المقادير، ولا مفر من وقوعه، ولا يمكن التحرز منه.
Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر فراق
تعليقات