تَوَهَّمتُ خَيراً في الزَمانِ وَأَهلِهِ
وَكانَ خَيالاً لا يَصِحُّ التَوَهُّمُ
فَما النورُ نَوّارٌ وَلا الفَجرُ جَدوَلٌ
وَلا الشَمسُ دينارٌ وَلا البَدرُ دِرهِمُ
— أبو العلاء المعري
— أبو العلاء المعري
قالوا: ظَفرتَ بمن تهْوَى ، فقلتُ لهم: الآنَ أكثرُ ما كانت صَباباتي لا عذْرَ للصّبّ أن تهْوى جوانحهُ ، و قد تطضعَّمَ فوهُ بالمُواتاة ِ
أُحَاوِلُ أَمْرَاً قَصَّرَتْ دُونَهُ النُّهَى وَشَابَتْ وَلَمْ تَبْلُغْ مَدَاهُ الْمَفَارِقُ وَأَعْظَمُ مَا تَرْجُوهُ مَا لا تَنَالُهُ وَأَكْثَرُ مَنْ تَلْقَاهُ مَنْ لا يُوَافِقُ — محمود سامي
تأبَى صروفُ الليالي أن تُديمَ لنا حالاً فصبراً إِذا جاءتْك بالعَجَبِ إنْ كان نفسُكَ قد منَّتْك كاذبةً دوامَ نُعمَى فلا تغتَرَّ بالكَذِبِ أو خيَّبَتْكَ لدى
إِذا ما غَضوبٌ غاضَبَت كُلَّ رَيبَةٍ وَكانَت لَميسٌ لا تَقِرُّ عَلى اللَمسِ فَقَد حازَتا فَضلَ الحَياةِ وَعُدَّتا مَكانَ الثُرَيّا في المَكارِمِ وَالشَمسِ أَخَمسينَ قَد أَفنَيتُها
لا عَبدَ يُغني عَنهُ وَلا وَلَدُ ما كُلُّ عَبدٍ عَلَيهِ يُعتَمَدُ وَلا سَليلٌ يَسُرُّهُ تَلفي كَناضِحٍ في رِضايَ يَجتَهِدُ ذا يَتَمَنّى فَقدي لِكَي يَجدَ ال
يا وارِثَ المَهْديّ في الجبلِ الذي فضَلَ الجِبالَ فكانَ مطْلَعَ بدْرِهِ وبهِ مُصَلاّهُ ومدْرَسُهُ الذي أهْدى منَ التّوْحيدِ يانِعَ زَهْرِهِ أبْشِرْ فإنّكَ بعْدَ ما بعُدَ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات