أُلو الفَضلِ في أَوطانِهِم غُرَباءُ
تَشِذُّ وَتَنأى عَنهُمُ القُرَباءُ
فَما سَبَأوا الراحَ الكُمَيتَ لِلَذَّةٍ
وَلا كانَ مِنهُم لِلخِرادِ سِباءُ
وَحَسبُ الفَتى مِن ذِلَّةِ العَيشِ
أَنَّهُ يَروحُ بِأَدنى القَوتِ وَهوَ حِباءُ
— أبو العلاء المعري
— أبو العلاء المعري
تُغنّي على الدوح الوريق حمامةٌ فيحسبه المحزونُ لحنَ بكاء وتبكي على الغصن الرطيب يظنُّها حليفَ الهنا تُشجي الورى بغِناء ألا إنما بِشْرُ الحياة تفاؤلٌ تفاءلْ
قُربُ دارِ الحَبيبِ قُرَّةُ عَينٍ وَكَأَنَّ البِعادَ في القَلبِ ثُكلُ إِنَّ مَوتَ الَّذي يَموتُ مِنَ الحُب بِ عَفيفاً لَهُ عَلى الناسِ فَضلُ — بشار بن
لا يَحمِلُ الحِقدَ مَن تَعلو بِهِ الرُتَبُ وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ وَمَن يِكُن عَبدَ قَومٍ لا يُخالِفُهُم إِذا جَفوهُ وَيَستَرضي إِذا عَتَبوا قَد
نامَ الخَلِيُّ وَبِتُّ اللَيلَ مُرتَفِقا أَرعى النُجومَ عَميداً مُثبَتاً أَرِقا أَسهو لِهَمّي وَدائي فَهيَ تُسهِرُني بانَت بِقَلبي وَأَمسى عِندَها غَلِقا يا لَيتَها وَجَدَت بي ما
روق الكاسات يا ساقي المدام في هذا المقام واسق للسادات في جنح الظلام خمر الإصطلام واخرق العادات ما بين الكرام أهل الإحترام هات كاسي هات
عَلى مَركِبي مِنّي السَلامُ وَبِزَّتي وَغَدواتِ لَهوٍ قَد فَقَدنَ مَكاني فَلَو أَنَّ خِدنَيَّ القَريبَينِ أَبصَرا خُضوعِيَ لِلسَجّانِ ما عَرَفاني وَلَو أَبصَراني وَالقُيودُ تَلُفُّني وَمَشيِي إِلى
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات