هب الدُّنيا تُساقُ إلَيكَ عَفْوًا
أَليْسَ مَصيرُ ذَاكَ إِلَى زَوَالِ
وَهَبْ جَدِّي زَوَى لِي الأَرْضَ طرًّا
ألَيْسَ المَوْتُ يَزْوِي مَا زَوَى لِي
وَمَا دُنْيَاكَ إِلَّا مِثْلُ فَيْءٍ
أَظَلَّكَ ثُمَّ آذَنَ بِانْتِقَالِ
— أبو العتاهية
— أبو العتاهية