وَلَئِن نَدِمتَ عَلى سُكوتِكَ مَرَّةً
فَلَقَد نَدِمتَ عَلى الكَلامِ مِرارا
إِنَّ السُكوتَ سَلامَةٌ وَلَرُبَّما
زَرَعَ الكَلامُ عَداوَةً وَضِرارا
— أبو العتاهية
— أبو العتاهية
لَقَد حَكَمَت بِفُرقَتِنا اللَيالي وَلَم يَكُ عَن رِضايَ وَلا رِضاكا فَلَيتَكَ لَو بَقيتَ لِضُعفِ حالي وَكانَ الناسُ كُلُّهُمُ فِداكا يَعِزُّ عَلَيَّ حينَ أُديرُ عَيني أُفَتِّشُ
حسناءُ باهرةُ المحاسنِ عيبُها أن اكتمال جمالها جبّارُ لمّا بدت هتف الزمانُ مكبراً ثم انحنتْ لجلالها الأزهارُ ورمى الهواءُ المستفزُّ لثامَها فتلألأتْ مِن وجهها الأنوارُ
لكِ الخيرُ غضّي اللومَ عنّي فإنني أحبّ من الأخلاقِ ما كان أجملا إذا انصرفت نفسي عن الشيء مرّة فلستُ إليهِ آخرَ الدهرِ مقبلا – حسان
ما بِامرِئٍ مِن ضُؤلَةٍ في وائِلٍ وَرِثَ الثُوَيرَ وَمالِكاً وَمُهَلهِلا خالي بِذي بَقَرٍ حَمى أَصحابَهُ وَشَرى بِحُسنِ حَديثِهِ أَن يُقتَلا ذاكَ الثُوَيرُ فَما أُحِبُّ بِفَضلِهِ
إن المعشرات أحرف الهجا جاءت بأسرار الإمام المجتبي أقامت الأول في الآخر إذ بظاهر لباطن فيها الهدى أهل العلوم يعرفونها ولا ينكرها إلا الجهول ذو
تَعِستُ فَما لَي مِن وَفاءٍ وَلا عَهدِ وَلَستُ بِأَهلٍ مِن أَخِلّايَ لِلوُدِّ وَلا أَنا راعٍ لِلإِخاءِ وَلا مَعي حِفاظٌ لِذي قُربٍ لَعَمري وَلا بُعدِ وَلا
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات