وَكَيفَ تُريدُ أَن تُدعى حَكيماً
وَأَنتَ لِكُلِّ ما تَهوى رَكوبُ
وَما تَعمى العُيونُ عَنِ الخَطايا
وَلَكِن إِنَّما تَعمى القُلوبُ
— أبو العتاهية
— أبو العتاهية
سَلوا عَنْ جُنوني ضَميرَ الشِّتاءْ أنَا الغَيْمَةُ المُثْقَلةْ إذا أجْهَشَتْ بِالبُكاءْ فإنَّ الصَّواعِقَ في دَمِعِها مُرْسَلَةْ — أحمد مطر Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
قَد فاضَت الدُنِّيا بِأَدناسِها عَلى بَراياها وَأَجناسِها وَالشَرُّ في العالَمِ حَتّى الَّتي مَكسِبُها مِن فَضلِ عِرناسِها وَكُلُّ حَيٍّ فَوقَها ظالِمٌ وَما بِها أَظلَمُ مِن ناسِها
الطَّرْفُ يقْطِفُ من خدَّيْكَ تُفَّاحَا والثَّغْرُ منك يَمُجُّ المسْكَ والرَّاحا أصبحْتَ للشَّمسِ شمْساً غير آفلةٍ حُسْناً كَمَا قمراً تُمْسِي ومِصْبَاحا لَا عَذَّبَ اللّه ذَاك الوَجْهَ
يا قَلبِ لا أَدعوكَ في أَكرومَةٍ إِلّا تَقاعَسُ دونَها وَتَباطا وَالمَوتُ حاسٍ ما تَعَيَّفَ آجِناً وَتَضَيَّفَ الأَعرابَ وَالأَنباطا وَلَقَد حَفَرتُ عَنِ اليَقينِ بِخاطرٍ ما كادَ
يوم صحوٍ فاجْعله لي يوم سكرٍ وأدر لي كأسيْ رضاب وخمر واسْقني في منازل مثل خلقي بيدَي هاجر يغني بشعري حبَّذا روضةٌ وظلٌّ ونهرٌ كعذارٍ
عَلَّ الهوى يهفو به العَذَلُ ويغضّ من جَمَحانِهِ المَلَلُ والحبُّ أضيعُ ما أطاف به قلبٌ ونيطَ بحفظه شُغُلُ ولقد صحبتُ العيشَ مصطبراً سلوَان لا يسطيعني
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات