لَا بَارَكَ اللهُ فِيمَنْ كَانَ يُخْبِرُنِي
أَنَّ المُحِبِّينَ فِي لَهْوٍ وَلَذَّاتِ
لَمَوْتَةٌ تَأْخُذُ الإِنْسَانَ وَاحِدَةٌ
خَيْرٌ لَهُ مِنْ لِقَاءِ المَوْتِ مَرَّات
— أبو العتاهية
عالم الأدب » أبيات شعر » أبيات شعر فراق » شعر أبو العتاهية – لا بارك الله فيمن كان يخبرني
— أبو العتاهية
إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي ، أبو إسحاق ولد في عين التمر سنة 130هـ/747م، ثم انتقل إلى الكوفة، كان بائعا للجرار، مال إلى العلم والأدب ونظم الشعر حتى نبغ فيه، ثم انتقل إلى بغداد، واتصل بالخلفاء، فمدح الخليفة المهدي والهادي وهارون الرشيد. أغر مكثر، سريع الخاطر، في شعره إبداع، يعد من مقدمي المولدين، من طبقة بشار بن برد وأبي نواس وأمثالهما. كان يجيد القول في الزهد والمديح وأكثر أنواع الشعر في عصره.
جميع الحقوق محفوظة © عالم الأدب 2022 | القصائد ملكية فكرية لأصحابها
جميع الحقوق محفوظة © عالم الأدب 2022 | القصائد ملكية فكرية لأصحابها