إِنَّ الطَبيبَ بِطِبِّهِ وَدَوائِهِ
لا يَستَطيعُ دِفاعَ مَكروهٍ أَتى
ما لِلطَبيبِ يَموتُ بِالداءِ الَّذي
قَد كانَ يُبرِئُ جُرحَهُ فيما مَضى
ذَهَبَ المُداوي وَالمُداوى وَالَّذي
جَلَبَ الدَواءَ وَباعَهُ وَمَنِ اِشتَرى
— أبو العتاهية
— أبو العتاهية
وَإِنّيَ حَقا لم تُصِبني مُصيبَةٌ … مِنَ الدَهرِ إِلّا قَد أَصابَت فَتىً قَبلي – معن بن أوس المزني Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه
أَهْوَى رشاً هَواهُ للقَلْبِ غِذَا ما أَحْسَنَ فِعْلُهُ و لو كانَ أذى لم أنسَ وقد قُلْتُ لُه الوَصْلُ مَتى مَولايَ إذا مُتُّ أسى قالَ إذا
أيا لكِ نظرةً أوْدَتْ بقلبي وغادر سَهمُها جسمي جريحَا فلَيتَ أميرتي جادت بأخرى فكانت بعضَ ما يَنْكَا القُروحَا فإِمّا أن يكونَ بها شِفائي وإمّا أن
من وحش نَيَّان أو من وحش ذي بَقَر أفنى خلائله الأشِلاءُ والطَّرَدُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
وَصاحِبٍ كارِهِ الإِدلاجِ قُلتُ لَهُ يا اِنهَض خَليلي تَبَيَّن هَل تَرى السَدَفا قَد أَورَثَ السَيرُ وَقراً في مَسامِعِهِ وَفي اللِسانِ إِذا اِستَفهَمتَهُ لَفَفا Recommend0 هل
قل للذي اعتبر الوجودَ مِثالاً هل نال منه العرفون مَنالا لا و الذي خضع الوجودُ لعزِّه ما زادهم إلا عمىّ وضلالا فإذا عجزتَ عن المنال
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات