أروحُ وقد ختمتَ على فُؤادي
بحبِّك أن يَحِلَّ به سِواكَا
ولو انّي استطعتُ خفَضتُ طَرفي
فلم أُبصِرْ به حتّى أراكَا
— أبو الطيب المتنبي
— أبو الطيب المتنبي
نحن الذين نجيء في صمت و نمضي في سكون نحن الحيارى الصامتون نحن الخريف المر نحن المتعبون — فاروق جويدة Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات
أَيَدري الرَبعُ أَيَّ دَمٍ أَراقا وَأَيَّ قُلوبِ هَذا الرَكبِ شاقا لَنا وَلِأَهلِهِ أَبَداً قُلوبٌ تَلاقى في جُسومٍ ما تَلاقى وَما عَفَتِ الرِياحُ لَهُ مَحَلّاً عَفاهُ
الشوارعُ – في آخرِ الليلِ – آه.. أفاعٍ تنامُ على راحةِ القَمرِ الأبديّ الصَّموتْ لَمَعانُ الجلودِ المفضَّضةِ المُسْتَطيلةِ يَغْدُو.. مصابيحَ.. مَسْمومةَ الضوءِ, يغفو بداخلِها الموتُ;
أَلِمّا عَلى رَبعٍ بِذاتِ المَزاهِرِ مُقيمٍ كَأَخلاقِ العَباءَةِ داثِرِ تُراوِحُهُ الأَرواحُ قَد سارَ أَهلُهُ وَما هُوَ عَن حَيِّ القَنانِ بِسائِرِ وَنارٍ قُبَيلَ الصُبحِ بادَرتُ قَدحَها
اِربَع عَلى الطَلَلِ الَّذي اِنتَسَفَت مِنهُ المَعالِمُ أَنجُمَ النَحسِ وَاِستَوطَنَتهُ العُفرُ قاطِنَةً وَلَقَد يَكونُ مَرابِعَ الإِنسِ لَعِبَت بِهِ ريحٌ يَمانِيَةٌ وَحَواصِبٌ تَرَكَتهُ كَالطَرسِ فَلَئِن عَفا
أتت وخيول الهم في القلب ترتكض ورأسِيَ من نار الشواغل أبيض وقد هيض فكري من أمور تعاظمت فليس إلى شيء من المجد ينهض وقد كان
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات