وَعَجِبتُ للدُنيا وَرَغبَةِ أَهلِها
وَالرِزقُ فيما بَينَهُم مَقسومُ
وَالأَحمَقُ المَرزوقُ أَعجَبُ مَن أَرى
مِن أَهلِها وَالعاقِلُ المَحرومُ
ثُمَّ اِنقَضى عَجَبي لِعلميَ أَنَّهُ
رِزقٌ مُوافٍ وَقتُهُ مَعلومُ
— أبو الأسود الدؤلي
— أبو الأسود الدؤلي