حَسَدوا الفَتى إِذ لَم يَنالوا سَعيهُ
فَالقَومُ أَعداءٌ لَهُ وَخُصومُ
كَضَرائِرِ الحَسناءِ قُلنَ لِوَجهِها
حَسداً وَبَغياً إِنَّهُ لَدَميمُ
وَالوَجهُ يُشرُقُ في الظَلامِ كَأَنَّهُ
بَدرٌ مُنيرٌ وَالنِساءُ نُجومُ
— أبو الأسود الدؤلي
— أبو الأسود الدؤلي
شفتاك في شفتي عالقتان والنجم الضئيل يلقى سناه على بقايا راعشات من عناق ثم ارتخت عني يداك وأطبق الصمت الثقيل يا نشوة عبرى وإعفاء على
لَقَد أَرسَلَت لَيلى رَسُولاً بِأَن أَقمِ وَلا تَقرَبَنّا فَالتَجَنُّبُ أَمثَلُ لَعَلَّ العُيُونَ الرامِقات لِوُدِّنا تُكَذَّبُ عَنّا أَو تَنامُ فَتُغفَلُ أُناسٌ امِنّاهُم فَنَثُّوا حَدِيثَنا فَلَمّا كَتَمنا
يا أبا الفَصْلِ يا كريمَ التّصافي ما لفوزٍ تقولُ إنكَ جافِ كتَبَتْ في الكِتابِ فَوْزٌ فقالَتْ في عِتابٍ مِنها وفي إلْطافِ: ما ملِلناكَ إذ ملِلتَ
قالتْ حكى لي شخصٌ ما قلتَ قلتُ كذوبُ قالتْ فذلكَ عدلٌ في النقلِ قلتُ أتوبُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر المملوكي،
لَولا دِفاعُكَ يَومَ العَقرِ ضاحِيَةً عَنِ العِراقِ وَنارُ الحَربِ تَلتَهِبُ لَولا دِفاعُكَ عَنهُم عارِضاً لِجِباً لَأَصبَحوا عَن جَديدِ الأَرضِ قَد ذَهَبوا لَمّا اِلتَقوا وَخُيولَ الشامِ
وَمُنتقباتٍ بِالجمال على مِنى شُغِلْنا بهنّ عن حَصَى المُتَجَمِّرِ ضعُفْنَ عن الشكوى فلمّا أردنَها أشرن إلينا بالبنان المحمَّرِ فما شئتَ من طيبٍ ذَكيٍّ لناشقٍ وما
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات