قال ابن العديم في كتابه بغية الطلب في تاريخ حلب:
حضرت امرأة من بني نمير الوفاة فقيل لها: أوصي، فقالت: نعم، خبروني من القائل:
لعمرك ما رماح بني نمير
بطائشة الصدور ولا قصار؟
فقيل لها: زياد الأعجم، فقالت: أشهدكم أن له ثلث مالي، فحُمل له من مالها أربعة آلاف درهم.
Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر مدح
إِذا المرءُ لم يَغْشَ الكريهةَ أَوْشَكَتْ … حِبالُ الهُوَيْنَا بالفتى أَن تَقَطَّعَا – كلحبة العريني اليربوعي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه
لاحَظتُهُ بِالهَوى حَتّى اِستَقادَ لَهُ طَوعاً وَأَسلَفَني الميعادَ بِالنَظَرِ وَجاءَني في قَميصِ اللَيلِ مُستَتِراً يَستَعجِلُ الخَطوَ مِن خَوفٍ وَمِن حَذَرِ فَقُمتُ أَفرِشُ خَدَّي في الطَريقِ
هَمَمتُ بِنَفسِيَ كُلَّ الهُمومِ فَأَولى لِنَفسِيَ أَولى لَها سَأَحمِلُ نَفسي عَلى آلَةٍ فَإِمّا عَلَيها وَإِمّا لَها فَإِن تَصبِرِ النَفسُ تُلقَ السُرورَ وَإِن تَجزَعِ النَفسُ أَشقى
آخِرُ ما المَلكُ مُعَزّى بِهِ هَذا الَّذي أَثَّرَ في قَلبِهِ لا جَزَعاً بَل أَنَفاً شابَهُ أَن يَقدِرَ الدَهرُ عَلى غَصبِهِ لَو دَرَتِ الدُنيا بِما عِندَهُ
وَنَحنُ جَلَبنا الخَيلَ حَتّى تَناوَلَت تَميمَ بنَ مُرٍّ بِالنِسارِ وَعامِرا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بشر بن أبي خازم، شعراء العصر الجاهلي، قصائد
وَعَذارٍ ثَنى عَذا ري خَليعاً جَديدُهُ لِمَليحٍ قَد خَصَّ بِال فَتحِ حالي صُدودُهُ يُخلِفُ الوَعدَ بِاللِقا لِلمُعَنّى وَعيدُهُ وَلَهُ القَلبُ مَشهَدٌ وَفُؤادي شِهيدُهُ Recommend0 هل
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات