رُوَيْدَكَ فالهمومُ لها رِتَاجُ
وعن كَثَبٍ يكونُ لها انفراجُ
ألم تَرَ أنَّ طولَ الليلِ لمَّا
تناهَى حان للصُّبْحِ انبلاجُ
— الطغرائي
— الطغرائي
قَليلَةُ لَحمِ النَاظرَينَ يَزينُها شَبابٌ وَمَخفوضٌ مِنَ العَيشِ بارِدُ أَرادَت لِتَنتاشَ الرِواقَ فَلَم تَقُم إِلَيهِ وَلَكِن طَأطَأَتهُ الوَلائِدُ تَناهى إِلى لَهوِ الحَديثِ كَأَنَّها أَخو سَقطَةٍ
لا تَعذَلِيه فَإِنَّ العَذلَ يُولِعُهُ قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ جاوَزتِ فِي لَومِه حَداً أَضَرَّ بِهِ مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ اللَومَ يَنفَعُهُ فَاستَعمِلِي الرِفق
بقاءُ لئامِ الناسِ موتٌ عليهمُ كما أنَّ موتَ الأكرمينَ بقاءُ عَزيزٌ عَلَيْهِمْ أنْ تَجُودَ أَكُفُّهُمْ عليهمْ منَ اللهِ العزيزِ عفاءُ — ابن عبد ربه الأندلسي
عدِّ عن دارٍ وعن جارٍ ظَعَنْ وادعُ للجُلَّى كريمَ المُمْتَحَنْ يا أبا عبدِ الإله المرتجَى للمعالي يا حسينَ بن الحَسَنْ وارثَ النجدةِ عن ذي نجدةٍ
زادَ جنوني به جنوناً معذَّرٌ للعذارِ زَيْنُ قالوا بهِ عارضٌ وعَيْنُ قلتُ وبي عارضٌ وعينُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر المملوكي،
إِن لَم يَزِدني العِلمُ في حُبِّكُم عِلماً بِجَهلي فيهِ واجِهِلي وَإِن عَقَلتُ النَفسَ عَن صَبوَتي فيكُم فَواحُزني عَلى عَقلي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان المكزون
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات