رشوان حسن » هل الرحيل تاركا خلفي

شارك هذا الاقتباس

هَلَّ الرَّحِيلُ تَارِكًا خَلْفِي
                                   مَحْبُوبَتِي وَإنَّنِي ذَاهِبُ

  1. هَلَّ : جاء
  2. الرَّحِيل : السفر
  3. خَلْفِي : ورائي
  4. مَحْبُوبَتِي : حبيبتي 


Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في شعر

انضم إلى مجتمع عالم الأدب

منصّة للشعراء والكتاب ومتذوقي الشعر والأدب
تابع عالم الأدب على الشبكات الاجتماعية
رشوان حسن

رشوان حسن

كاتب وشاعر مصري

مشاركات الأعضاء:

العدل أساس الملك! (تحية لابن سبكتكين)

الحق فوق الأهل والولدانِ ونراه فوق الدُور والأوطانِ والعدلُ يُعلي المُلك ، إذ هو أسّهُ وبه يعم الخيرُ في البلدان وبه تسودُ حضارة رُوحية وتزولُ

الآن طـــاب المــوت (تأبين سليمان القانوني)

يسمو القريضُ مَقاماتٍ وتبيانا ويستنيفُ إذا أطرى سُليمانا ويَستلذ برنّاتٍ ودَندنةٍ بها يُرَجّعُ أنغاماً وألحانا وللقوافي أغاريدٌ تُزخرفها حتى يكون نسيجُ الشعر مُزدانا ورقة النص

اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

شعر المتنبي إني لأجبن من فراق أحبتي

شعر المتنبي – إني لأجبن من فراق أحبتي

إِنّي لَأَجبُنُ مِن فِراقِ أَحِبَّتي وَتُحِسُّ نَفسي بِالحِمامِ فَأَشجَعُ وَيَزيدُني غَضَبُ الأَعادي قَسوَةً وَيُلِمُّ بي عَتبُ الصَديقِ فَأَجزَعُ تَصفو الحَياةُ لِجاهِلٍ أَو غافِلٍ عَمّا مَضى

شعر ابن حزم الأندلسي - وعهدي بهند وهي جارة بيتنا

شعر ابن حزم الأندلسي – وعهدي بهند وهي جارة بيتنا

مَتَى تَشْتَفِي نَفْسٌ أَضَرَّ بِهَا الوَجْدُ وَتَصْقَبُ دَارٌ قَدْ طَوَى أَهْلَهَا البُعْدُ وَعَهْدِي بِهِنْدٍ وَهْيَ جَارَةُ بَيْتِنَا وَأَقْرَبُ مِنْ هِنْدٍ لِطَالِبِهَا الهِنْدُ بَلَى إِنَّ فِي

اقتباسات و مقولات فلسفية عميقة:

قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:

ديوان الفرزدق
الفرزدق

يملكه خزائن كل أرض

يُمَلِّكُهُ خَزائِنَ كُلَّ أَرضٍ وَلَم أَكُ يائِساً مِن أَن تُدالا فَأَصبَحَ غَيرَ مُغتَصَبٍ بِظُلمٍ تُراثَ أَبيكَ حينَ إِلَيكَ آلا وَإِنَّكَ قَد نُصِرتَ أَعَزَّ نَصرٍ عَلى

ديوان أبو الطيب المتنبي
أبو الطيب المتنبي

لا تحسبوا ربعكم ولا طلله

لا تَحسَبوا رَبعَكُم وَلا طَلَلَه أَوَّلَ حَيٍّ فِراقُكُم قَتَلَه قَد تَلِفَت قَبلَهُ النُفوسُ بِكُم وَأَكثَرَت في هَواكُمُ العَذَلَه خَلا وَفيهِ أَهلٌ وَأَوحَشَنا وَفيهِ صِرمٌ مُرَوِّحٌ

ديوان الشريف المرتضى
الشريف المرتضى

ما صيد قلبك إلا بابنة الكلل

ما صِيدَ قلبُك إلّا باِبنةِ الكِلَلِ وكم نجا النَّبلَ مَن لم ينجُ من مُقَلِ دعتْ هوايَ إليها فاِستَجاب لها غنيّةٌ عن سوادِ الكُحلِ بالكَحَلِ بيضاءُ

لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك كل جديد

كن متابعاً أولاً بأول، خطوة بسيطة لتصلك شروحات وقصائد بشكل اسبوعي

تعليقات

الاعضاء النشطين مؤخراً