
شارك هذا الاقتباس
- آخر تعديل: 01/03/2023
- تصنيفات: شعر

رشوان حسن
كاتب وشاعر مصري
مشاركات الأعضاء:

رشوان حسن » إذا الأشواق تزاحمت عند منيتها
رشوان حسن
إِذَا الأشْوَاقُ تَزَاحَمَتْ عِنْدَ مَنِيِّتِهَا تَنَافَرَتْ وتَبَعْثَرَتْ فِي غَيْرِ وِفَاقِ وَإِذَا العُشَّاقُ نَالوا فِي الحُبِّ
المروءة مني وأنا منها!
أحمد علي سليمان عبد الرحيم
لماذا الطعنُ بالعِلل الوِجاعِ؟ وهل تزوى الحقائقُ بالخداع؟ أيُتهمُ البرئُ بلا دليلٍ ويُرمى بالوصول والانتفاع؟ ويُقهر بالتخرص دون حق ويُوصَف بالسفول والاختضاع؟ ويُذبَح جهرة مثل
الطوفان!
أحمد علي سليمان عبد الرحيم
أيها الجُهّالُ طاب السعدُ وحلا – للشامتين – الودُ أطفِئَ القنديلُ ، هيا سيروا وانزوى التوحيد ، بان القصد واقرأوا الأوراد فيمن ضلوا منذ فجر
اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

شعر غازي القصيبي – لا تقولي الآن شيئا
غازي القصيبي
الدجى شوق و عطر و وتر و دنا منا القمر و امتطينا الحلم مهرا و انطلقنا في متاهات القدر لا تقولي الآن شيئا طالما ضقت

شعر أحمد مطر – وضعوني في إناء
أحمد مطر
وضعوني في إناءْ ثُم قالوا لي : تأقلَمْ وأنا لَستُ بماءْ أنا من طينِ السماءْ وإذا ضاق إنائي بنموّي ..يتحطّمْ ! – خَيَروني بَيْنَ مَوتٍ

أبيات شعر في الصداقة والصحبة لـ أبو الأسود الدؤلى
أبو الأسود الدؤلي
أبيات شعر مقتبسة من قصيدة أَمِنتُ عَلى السِرِّ امرَءً غَيرَ حازِمٍ لـ أبو الأسود الدؤلى
اقتباسات و مقولات فلسفية عميقة:

كنت أحتاج أن أشعر بقلبك معي – من اقتباسات جبران خليل جبران
جبران خليل جبران
” لم أنتظر منك أي شيء، لم أطلب عطفا ولا بكاءً ولا عراكا ولا حتى أن تقاتل الدنيا معي، كنت أحتاج أن أشعر بقلبك معي،

لعل عمري لا يمتد به لغد – عمر الخيام
عمر الخيام
سُرُورُ حَشاً يَفُوقُ لَدَيَّ أَجْراً عَلَى تَعْمِيرِ أَنْحَاءِ الْوُجُودِ وَجَعْلِ الْحُرِّ بِالإِحْسَانِ عَبْداً أَرَاهُ يَفُوقُ تَحْرِيرَ الْعَبِيدِ لِلنَّجْمِ يَعْلُوْ زَفِيرِي كُلَّ دَاجِيَةٍ وَسَيْلُ دَمْعِي يَمُدُّ

أقوال أبو حامد الغزالي – تمام السعادة
أبو حامد الغزالي
تمام السعادة مبني على ثلاثة أشياء: قوة الغضب، قوة الشهوة، قوة العلم فيحتاج أن يكون أمرها متوسطاً؛ لئلا تزيد قوة الشهوة فتخرجه إلى الرخص فيهلك،
قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:


ألا إن مدحا غدا حلية
ألا إنَّ مدحاً غدا حليةً على سُرَّ من را وسكّانِها لأضيعُ من ذهبٍ ضبَّبتْ عجوزٌ به قُلْحَ أسنانِها بلادُ أناسٍ ترى كلبها يعافُ خلائقَ إنسانها
ابن الرومي


ماذا على من أذى الأشواق ينهكه
ماذا على مَن أذى الأشواق ينهكه لو أفصحَ الدمعُ عنهُ حين ينهكه يا لائمي في هوى من لستُ أتركهُ كم أكتم الوجدَ والأجفان تهتكه وأُطلقُ
ابن معتوق


من سره الإحسان منه وساءه
مَن سَرَّهُ الإِحسانُ مِنهُ وَساءَهُ قَولُ الإِساءَةِ كانَ عَبداً مُؤمِناً وَمَن اِرتَأى لِيَرى الهُدى مِن رَبِّهِ بِكِتابِهِ أَلفاهُ فيهِ مُبَيِّناً وَمَن اِستَسَنَّ الرَفضَ لِلأَهوا ءِ
المكزون السنجاري
لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.
تعليقات
من أي بحرٍ هذا البيت، البحر الرشواني؟؟
اكتب شعر العرب ودعك من هذا الهذيان