رشوان حسن » سلي قلبي إن شئت عم يكدره

شارك هذا الاقتباس

سَلِي قَلْبِي إِنْ شِئْتِ عَمَّ يُكَدِّرُهُ
                        يُجِيْبُكِ مُكَدَّرًا مِنْ طُوُلِ اِنْتِظَارِ

  1. سلي : اسألي
  2. إن شئت : إن أردت
  3. يُكَدِّرُهُ : يغمه

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في شعر

انضم إلى مجتمع عالم الأدب

منصّة للشعراء والكتاب ومتذوقي الشعر والأدب
تابع عالم الأدب على الشبكات الاجتماعية
رشوان حسن

رشوان حسن

كاتب وشاعر مصري

مشاركات الأعضاء:

المروءة مني وأنا منها!

لماذا الطعنُ بالعِلل الوِجاعِ؟ وهل تزوى الحقائقُ بالخداع؟ أيُتهمُ البرئُ بلا دليلٍ ويُرمى بالوصول والانتفاع؟ ويُقهر بالتخرص دون حق ويُوصَف بالسفول والاختضاع؟ ويُذبَح جهرة مثل

الطوفان!

أيها الجُهّالُ طاب السعدُ وحلا – للشامتين – الودُ أطفِئَ القنديلُ ، هيا سيروا وانزوى التوحيد ، بان القصد واقرأوا الأوراد فيمن ضلوا منذ فجر

اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

شعر أحمد مطر - وضعوني في إناء

شعر أحمد مطر – وضعوني في إناء

وضعوني في إناءْ ثُم قالوا لي : تأقلَمْ وأنا لَستُ بماءْ أنا من طينِ السماءْ وإذا ضاق إنائي بنموّي ..يتحطّمْ ! – خَيَروني بَيْنَ مَوتٍ

اقتباسات و مقولات فلسفية عميقة:

لعل عمري لا يمتد به لغد - عمر الخيام

لعل عمري لا يمتد به لغد – عمر الخيام

سُرُورُ حَشاً يَفُوقُ لَدَيَّ أَجْراً عَلَى تَعْمِيرِ أَنْحَاءِ الْوُجُودِ وَجَعْلِ الْحُرِّ بِالإِحْسَانِ عَبْداً أَرَاهُ يَفُوقُ تَحْرِيرَ الْعَبِيدِ لِلنَّجْمِ يَعْلُوْ زَفِيرِي كُلَّ دَاجِيَةٍ وَسَيْلُ دَمْعِي يَمُدُّ

أقوال أبو حامد الغزالي -  تمام السعادة

أقوال أبو حامد الغزالي –  تمام السعادة

‎تمام‮ ‬السعادة‮ ‬مبني‮ ‬على‮ ‬ثلاثة‮ ‬أشياء: قوة‮ ‬الغضب،‮ ‬قوة‮ ‬الشهوة،‮ ‬قوة‮ ‬العلم ‎فيحتاج‮ ‬أن‮ ‬يكون‮ ‬أمرها‮ ‬متوسطاً؛‮ ‬لئلا‮ ‬تزيد‮ ‬قوة‮ ‬الشهوة‮ ‬فتخرجه‮ ‬إلى‮ ‬الرخص‮ ‬فيهلك،‮

قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:

ديوان ابن الرومي
ابن الرومي

ألا إن مدحا غدا حلية

ألا إنَّ مدحاً غدا حليةً على سُرَّ من را وسكّانِها لأضيعُ من ذهبٍ ضبَّبتْ عجوزٌ به قُلْحَ أسنانِها بلادُ أناسٍ ترى كلبها يعافُ خلائقَ إنسانها

ديوان ابن معتوق الموسوي
ابن معتوق

ماذا على من أذى الأشواق ينهكه

ماذا على مَن أذى الأشواق ينهكه لو أفصحَ الدمعُ عنهُ حين ينهكه يا لائمي في هوى من لستُ أتركهُ كم أكتم الوجدَ والأجفان تهتكه وأُطلقُ

المكزون السنجاري

من سره الإحسان منه وساءه

مَن سَرَّهُ الإِحسانُ مِنهُ وَساءَهُ قَولُ الإِساءَةِ كانَ عَبداً مُؤمِناً وَمَن اِرتَأى لِيَرى الهُدى مِن رَبِّهِ بِكِتابِهِ أَلفاهُ فيهِ مُبَيِّناً وَمَن اِستَسَنَّ الرَفضَ لِلأَهوا ءِ

لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك كل جديد

كن متابعاً أولاً بأول، خطوة بسيطة لتصلك شروحات وقصائد بشكل اسبوعي

تعليقات

الاعضاء النشطين مؤخراً