Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في اقتباساتلعلنا خُلقنا لنظل هكذا خطيّن متوازيين يعجزان عن الفراق وعن التواصل ، ولن يلتقيا إلا إذا انكسر أحدهما.
— غادة السمان

شارك هذا الاقتباس
- آخر تعديل: 05/02/2022
- وسوم: اقتباسات, غادة السمان, فلسفة
- تصنيفات: اقتباسات
- مختارات: أجمل أقوال و اقتباسات غادة السمان, اقتباسات و مقولات فلسفية عميقة

غادة السمان
غادة أحمد السمان (مواليد 1942) كاتبة وأديبة سورية. ولدت في دمشق لأسرة شامية، استطاعت ان تقدم أدبا مختلفا ومتميزا خرجت به من الاطار الضيق لمشاكل المرأة والحركات النسوية إلى افاق اجتماعية ونفسية وإنسانية.
اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

شعر عنترة بن شداد – ويطلع ضوء الصبح تحت جبينها
عنترة بن شداد
يَبيتُ فُتاتُ المِسكِ تَحتَ لِثامِها فَيَزدادُ مِن أَنفاسِها أَرَجُ النَدِّ وَيَطلَعُ ضَوءُ الصُبحِ تَحتَ جَبينِها فَيَغشاهُ لَيلٌ مِن دُجى شَعرِها الجَعدِ وَبَينَ ثَناياها إِذا ما

شعر بشار بن برد – أنا والله أشتهي سحر عينيك
بشار بن برد
عَبْدٌ إِنِّي إِلَيْكِ بِالأَشْوَاقِ لِتَلَاقٍ وَ كَيفَ لِي بِالتَّلَاقِي أَنَا وَاللهِ أَشْتَهِي سِحْرَ عَيْنَيـ كِ وَ أَخْشَى مَصَارِعَ العُشَّاقِ وَ أَهَابُ الحَرَسِيَّ مُحْتَسِبَ الجُنْـ دِ

شعر ابن عبد ربه الأندلسي – فما كل ذي لب
ابن عبد ربه
فَما كُلُّ ذي لُبٍّ بِمُؤْتِيكَ نُصْحَهُ وَمَا كُلُّ مُؤْتٍ نُصْحَهُ بِلَبِيبِ — ابن عبد ربه الأندلسي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه
اقتباسات و مقولات فلسفية عميقة:

خيارات بنيامين فرانكلين
عالم الأدب
إما أن تكتب شيئاً يستحق القراءة، أو أن تفعل شيئاً يستحق الكتابة ! Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في اقتباسات

العزلة وطن للأرواح المتعبة – إرنست همينغوي
عالم الأدب
ابتعادنا عن البشر لا يعني كرهاً أو تغيراً ، العزلة وطن للأرواح المتعبة. – إرنست همينغوي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في اقتباسات

لا خلود تحت السّماء – ايليا ابو ماضي
إيليا أبو ماضي
لا خلود تحت السّماء لحيّ فلماذا تراود المستحيلا ؟. — ايليا ابو ماضي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في اقتباسات
قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:


أفي ما تؤدي الريح عرف سلام
أَفي ما تُؤَدّي الريحُ عَرفُ سَلامِ وَمِمّا يَشُبُّ البَرقُ نارُ غَرامِ وَإِلّا فَماذا أَرَّجَ الريحَ سَحرَةً وَأذكى عَلى الأَحشاءِ لَفحَ ضِرامِ أَما وَجُمانٍ مِن حَديثِ
ابن خفاجة


إن زرت خرشنة أسيرا
إِن زُرتُ خَرشَنَةً أَسيرا فَلَكَم أَحَطتُ بِها مُغيرا وَلَقَد رَأَيتُ النارَ تَن تَهِبُ المَنازِلَ وَالقُصورا وَلَقَد رَأَيتُ السَبيَ يُج لَبُ نَحوَنا حُوّاً وَحورا نَختارُ مِنهُ
أبو فراس الحمداني


حتى متى وإلى متى
حَتّى مَتى وَإِلى مَتى أَنا بَينَ هِجرانٍ وَبَينِ أَمّا الصُدودُ أَوِ الفِرا قُ فَيالَها مِن مِحنَتَينِ خَصمانِ لي أَنا مِنهُما في شِدَّةٍ بَل شِدَّتَينِ لَم
بهاء الدين زهير
لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.
تعليقات