جرح

عِندَ الغروب ، لا شيءَ سوى ذكرى تعجُّ بصورِ الغائبينَ مكللةٍ بالحنينِ والجراحِ
ذكرى طُبِعتْ في مخيِّلتي في زاويةٍ من زوايا البيتِ القديمِ المهجور ، فإذا جاءَ المساءُ وانتشرَ الظلامُ ، لا أملك إلا أن أذهبَ إلى الشباكِ العتيق منتظراً لديه حتّى يعود الصباح !
(جرح ونصال كثيرة)
عمار / الخميس ٢٠ تشرين الأول ٢٠٢٢
Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في نثر
تعليقات