لحاظُكم تجرحُنا في الحشا
وَلَحظنا يجرحكم في الخدود
جرح بجرحٍ فاِجعلوا ذا بذا
فما الّذي أوجبَ جرح الصدود
— ولادة بنت المستكفي
— ولادة بنت المستكفي
كفّي القتالَ، وفكي قيدَ أسراكِ، يكفيكِ ما فعلتْ بالناسِ عيناكِ كَلّتْ لِحاظُكِ ممّا قد فتكتِ بنا، فمن ترى في دمِ العشاقِ أفتاكِ كَفاكِ ما أنتِ
تَهْفُو بِقَلْبِي أَشْوَاقِي فَأُمْسِكَهُ لُمّا أَرَاكِ وَهَل يَشْفِيهِ إِمْسَاكِي إِنِّي وَعِندِي بِكُنْهِ الحُسْنِ مَعرِفةً مَا رَاقَنِي قَطُّ مِن شَيْءٍ كَمَرآكِ أَمْسَى غَرَامُكِ يَجرِي فِي عُرُوقِ
لَعمْري لَقَدْ هَذَّبْتُ قَوْلِي ولم أَدَعْ مَقَالاً لِمُغْتَابٍ وَدَعْوَى لِمَنْ لَحَا وَمَنْ كانَ ذَا فَهْمٍ بليدٍ وعقلُه به علةٌ عاب الكلام المنقَّحَا — بشار بن
بنى الكلَّ ثم لهم قد هدَمْ وجود له صورٌ من عدَمْ تجلَّى فلا شيء غير الذي أحاط به علمه من قدم وذاك تقاديره الفانيات فمنها
لقد آذى الشهودَ بغير حَقٍّ فأيّ الناس ما رحمَ الشهودا أيرضى المسلمونَ لهمْ بهذا وقدْ سرَّ النصارى واليهودا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي،
سَقاكِ صَوبُ الحَيا يا دارُ يا دارُ فَكَم تَقَضَّت لِقَلبِيَ فيكِ أَوطارُ وَحَبَّذا فيكِ آثارٌ أُشاهِدُها مِنَ الحَبيبِ لَها في القَلبِ آثارُ عَهِدتُ رَبعَكِ مَأنوساً
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات