جالَت بِطَرفي لِلصَبابَةِ عَبرَةٌ
كَالغَيمِ رَقَّ فَحالَ دونَ سَماءِ
وَرَفَعتُ كَفّي بَينَ طَرفٍ خاشِعٍ
تَندى مَآقيهِ وَبَينَ دُعاءِ
وَبَسَطتُ في الغَبراءِ خَدّي ذِلَّةً
أَستَنزِلُ الرُحمى مِنَ الخَضراءِ
— ابن خفاجه
— ابن خفاجه
مَن كانَتِ الدُنيا من كبَرِ هَمِّهِ نَصَبَت لَهُ مِن حُبِّها ما يُتعِبُه فَاِصبِر عَلى الدُنيا وَطولِ غُمومِها ما كُلُّ مَن فيها يَرى ما يُعجِبُه ما
قَدْ قُلْتُ لَمَّا ثَنَتْ عَنِّي بِبَهْجَتِها وَاعْتَادَنِي الشَّوْقُ بِالْوَسْوَاسِ وَالْوَصَبِ يَا أطْيَبَ النَّاسِ أرْدَاناً وَمُلْتَزَماً مُني عليَّ بيوم منك واحتسبي إِنَّ الْمُحِبَّين لاَ يَشْفِي سَقَامَهُمَا
لئنْ كنتُ محتاجاً إلى الحلمِ إنَّني إلى الجهلِ في بعضِ الأحايينِ أحوجُ – محمد بن حازم الباهلي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة
لَعَمرِيَ ما حَبسي كِتابِيَ عَنكُمُ لِهَجرٍ وَلَكِن كَثرَةُ الرُسلِ تَفضَحُ وَإِن كُنتُ لَم أَكتُب إِلَيكُم فَإِنَّما فُؤادي إِلَيكُم حينَ أُمسي وَأُصبِحُ أَغَرَّكِ تَسليمي عَلى بَعضِ
ذَكَّرتَنيكَ رَوحَةٌ لِلشُمولِ أَوقَدَت غُلَّتي وَهاجَت غَليلي لَيتَ شِعري يا اِبنَ المُدَبِّرِ هَل يُدني كَ فَرطُ الرَجاءِ وَالتَأميلِ بَعُدَ العَهدُ غَيرَ رَجعِ كِتابٍ يَصِفُ الخَوقَ
لَعَمرُكَ ما غابَ الأَمينُ مُحَمَّدٌ عَنِ الأَمرِ يَعنيهِ إِذا شَهِدَ الفَضلُ وَلَولا مَواريثُ الخِلافَةِ أَنَّها لَهُ دونَهُ ما كانَ بَينَهُما فَضلُ فَإِن تَكُنِ الأَجسامُ فيها
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات