تهْتُ

أنا لم أقع في حبك ، أنا وقعت بداخلك .

كُنتِ بحري وانا كُنت المبحر والغريق.

‏بداخِلي شيء لاينسى مهما إدعيت النُسيان

نتعارك مع الذكريات كل ليلة وننام مهزومين.

تهُتُ فيَكْ وهَذا تبَريَريْ الوحَيَدْ.

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في مشاركات عامة، نثر

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات