تذللتُ حتى رقّ لي قلبُ حاسدي
وَعادَ عَذولي في الهوَى وَهوَ شافعُ
فلا تنكروا مني خضوعاً عهدتمُ
فما أنا في شيءٍ سوى الحبّ خاضعُ
— بهاء الدين زهير
— بهاء الدين زهير
هَل لِداعيكَ مُجيبُ أَم لِشاكيكَ طَبيبُ يا قَريباً حينَ يَنأى حاضِراً حينَ يَغيبُ كَيفَ يَسلوكَ مُحِبٌّ زانَهُ مِنكَ حَبيبُ إِنَّما أَنتَ نَسيمٌ تَتَلَقّاهُ القُلوبُ قَد
إِصبِر قَليلاً فَبَعدَ العُسرِ تَيسيرُ وَكُلُّ أَمرٍ لَهُ وَقتٌ وَتَدبيرُ وَلِلمُهَيمِنِ في حالاتِنا نَظَرٌ وَفَوقَ تَقديرِنا لِلّهِ تَقديرُ — علي بن أبي طالب Recommended1 إعجاب
مَا كُل مَن ذَاق الصَّبابة مُغْرَمٌ منْ لمْ يَذُقْ طَعمَ الْمَحَبَّةِ مَا مرسْ أَنا يَا سُعَادُ بحبلِ وِدّكِ واثقٌ لَم أَنْسَ ذِكْركِ بِالْصَّبَاحِ وفِي الْغَلَسْ
سَكَنتُ إِلى الدُنيا فَلَمّا عَرَفتُها تَمَنَّيتُ أَنّي لَستُ فيها بِساكِنِ وَما فَتِئَت تَرمي الفَتى عَن قُسِيَّها بِكُلِّ الرَزايا مِن جَميعِ الأَماكِنِ وَما سَمَحَت لّزائِراتِ بِأَمنِها
حَمَلَ القَلبُ مِن حُمَيدَةَ ثِقلا إِنَّ في ذاكَ لِلفُؤادِ لَشُغلا إِن فَعَلتُ الَّذي سَأَلتِ فَقولي حَمدُ خَيراً وَأَتبِعي القَولَ فِعلا وَصِليني فَأُشهِدَ اللَهَ أَنّي لَستُ
أَفدي الَّذينَ قَضَت لَهُم أَيدي النَوى بِالبُعدِ عَن أَوطانِهِم فَتَغَرَّبوا غابوا وَمَثَّلَ شَخصَهُم لِنَواظِري ذِكري لَهُم فَهُمُ الحُضورُ الغُيَّبُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان صفي
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات