أَذوقُ الهَوى مُرَّ المَطاعِمِ عَلقَمًا
وَأَذكُرُ مِن فيهِ اللَّمى فَيَطيبُ
تَحِنُّ وَتَصبو كُلُّ عَينٍ لِحُسنِهِ
كَأَنَّ عُيونَ الناسِ فيهِ قُلوبُ
وَموسى وَلا كُفرانَ لِلَهِ قاتِلي
وَموسى لِقَلبي كَيفَ كانَ حَبيبُ
— ابن سهل الأندلسي
— ابن سهل الأندلسي
الْجِسْمُ في بَلَدٍ والرُّوْحُ في بَلَدِ يا وَحْشةَ الرُّوْحِ، بَلْ يا غُرْبَةَ الْجَسَدِ إِنْ تَبْكِ عَيناكَ لِي يَا مَنْ كُلِفْتُ بهِ مِنْ رَحْمَةٍ، فَهُمَاْ سَهْمَانِ
كَبدٌ حَرّى وَدَمعٌ يَكِفُ يَعرِفُ الذَّنبَ وَلا يَعتَرِفُ أَيُّها المُعرِضُ عَمّا أَصِفُ قَد نَما حُبُّكَ عِندي وَزَكا لا تَقُل إِنّي في حُبِّكَ مُدّع – ابن
وَعَجِبتُ للدُنيا وَرَغبَةِ أَهلِها وَالرِزقُ فيما بَينَهُم مَقسومُ وَالأَحمَقُ المَرزوقُ أَعجَبُ مَن أَرى مِن أَهلِها وَالعاقِلُ المَحرومُ ثُمَّ اِنقَضى عَجَبي لِعلميَ أَنَّهُ رِزقٌ مُوافٍ وَقتُهُ
برغمي بنات الرُّوم حزناً رقابها وحالُ الهوى بالشيب والهمّ فاسد تبكّي عليهنَّ البطاريقُ في الدّجى وهنَّ لدينا ملقيات كواسد أما والصبى إني أعفّ بفقده وإنَّ
وسائلةٍ عن الحسنِ بن وهبٍ وعما فيه من كرم وخِيرِ فقلت هو المهذب غيرَ أني أراه كثير إرخاءِ الستور وأكثرُ ما يغنّيه فتاهُ حسينٌ حينَ
طلقت أبكار القوافي التي كم معها في بيتِ شعرٍ أوَيت فلا وَوَقتٍ كانَ للشعر لا يجمعنا من بعد ذا سقفُ بيت Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات