مِن ألفِ إرهابٍ أُحبُّكَ أنتَ
أرهَبْتَنا شغَفاً بِما أرهَبْتَ
لا شيءَ يعرفُ _كالمسدّسِ_ لحظةَ الإبهارِ
لحظةَ ما دُعيتَ أجَبْتَ
غابوا عن المَوتِ الشريفِ لأنّهم
ألِفوا سِواهُ ووحدَكَ الـ(ما) غِبْتَ
Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في شعر، مشاركات الأعضاء، مشاركات عامة
تعليقات