الخَيرُ وَالشَرُّ عاداتٌ وَأَهواءُ
وَقَد يَكونُ مِنَ الأَحبابِ أَعداءُ
لِلحِلمِ شاهِدُ صِدقٍ حينَ ما غَضَبٌ
وَلِلحَليمِ عَنِ العَوراتِ إِغضاءُ
— أبو العتاهية
— أبو العتاهية
وَسَيْفٌ قَدْ ضَرَبْتُ بِهِ مِرَارًا وَمِنْ ضَرَبَاتِهِ بِي لِي شُهُودُ وَمِنْ عَجَبِ اللَّيَالِي أَنَّ خَصْمِي يَبِيدُ، وَأَنَّ حُزْنِي لَا يَبِيدُ بَكَيْتُ عَلَيْكَ بِالْعَيْنِ الَّتِي لَمْ
قالَتْ: كحَلتَ الجفونَ بالوَسنِ قلتُ: ارتقاباً لطيفكِ الحسنِ قالتْ: تسليتَ بعدَ فرقتنا فقلتُ: عن مَسكَني وعن سكَني قالتْ: تشاغلتَ عن محبتنا قلتُ: بفرطِ البكاءِ والحزنِ
إِذا كُنتُ لَستَ مَعي فَالذِكرُ مِنكَ مَعي يَراكَ قَلبي وَإِن غُيِّبتَ عَن بَصَري العَينُ تُبصِرُ مَن تَهوى وَتَفقِدُهُ وَناظِرُ القَلبِ لا يَخلو مِنَ النَظَرِ —
قالوا لقدْ كسدَ القريضُ فقلتُ بلْ عاشتْ ضراغمُهُ وماتَ ضباعُهُ الآنَ طابَ سماعُهُ وتقطَّعَتْ أطماعُهُ وتعزَّزتْ صنّاعُهُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء
تهنّ بها بيضاءَ من خلع الرّضى تخبرُ أنَّ العيش يلقاك أبيضا ويا حبَّذا خضراء لمَّا لمستها بكفٍّ رأينا الغيث في الحال روضا وما الغيث إلاَّ
صَرفُ المُدامِ بِهِ السُرورُ مُخَصَّصُ وَبِهِ الهُمومُ عَنِ القُلوبِ تُمَحَّصُ صَرِّف بِها عَنكَ الهُمومَ لِتَغتَدي فِرقاً إِذا تُملا الكُؤوسُ النُقَّصُ صَهباءُ قَد راضَ المَزاجُ مِزاجَها
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات