الإنسان سؤال لا إجابة، وكل وجود إنساني احتشدت فيه الإجابات .. هو وجود ميت
― يوسف زيدان، ظل الأفعى

شارك هذا الاقتباس
- آخر تعديل: 05/02/2022
- وسوم: اقتباس من رواية, اقتباسات, يوسف زيدان
- تصنيفات: اقتباسات
- مختارات: أجمل اقتباسات الكاتب يوسف زيدان, اقتباسات و مقولات فلسفية عميقة, مجموعة اقتباسات من كتب وروايات عالمية

يوسف زيدان
يوسف محمد أحمد زيدان أستاذ جامعي كاتب وفيلسوف مصري، ومتخصص في التراث العربي المخطوط وعلومه، له عدة مؤلفات وأبحاث علمية ، وله إسهام أدبي في أعمال روائية منشورة، وله مقالات دورية وغير دورية في عدد من الصحف العربية
اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

فيا قبر الحبيب وددت أني – بهاء الدين زهير
بهاء الدين زهير
فيا قبرَ الحبيبِ ودِدتُ أنّي حملتُ ولو على عيني ثَراكَ سقاكَ الغيثُ هتّانًا ، وإلا فـ حَسبُكَ من دموعي ما سقاكَ — بهاء الدين زهير

من موشح زمان الوصل للسان الدين الخطيب
لسان الدين بن الخطيب
في لَيالٍ كَتَمَت سِرَّ الهَوى بِالدُّجى لَولا شُموسُ الغُرَرِ مالَ نَجمُ الكأسِ فيها و هَوى مُستَقيمَ السَّيرِ سَعدَ الأثَرِ حِينّ لَذَّ النَومُ شَيئاً أو كَما

أبيت كأني للصبابة صاحب من اجمل اشعار أبو فراس الحمداني
أبو فراس الحمداني
أَبيتُ كَأَنّي لِلصَبابَةِ صاحِبُ وَلِلنَومِ مُذ بانَ الخَليطُ مُجانِبُ وَما أَدَّعي أَنَّ الخُطوبَ تُخيفُني لَقَد خَبَّرَتني بِالفِراقِ النَواعِبُ وَلَكِنَّني مازِلتُ أَرجو وَأَتَّقي وَجَدَّ وَشيكُ البَينِ
اقتباسات و مقولات فلسفية عميقة:

لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب – عنترة بن شداد
عنترة بن شداد
لا يَحمِلُ الحِقدَ مَن تَعلو بِهِ الرُتَبُ وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ وَمَن يِكُن عَبدَ قَومٍ لا يُخالِفُهُم إِذا جَفوهُ وَيَستَرضي إِذا عَتَبوا قَد

أقوال ويليام جيمس – يعتقد الكثير من الناس أنّهم يفكرون
عالم الأدب
يعتقد الكثير من الناس أنّهم يفكرون، بينما هم فعليّاً يعيدون ترتيب تحيزاتهم وأحكامهم المسبقة ذهنياً. – ويليام جيمس Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في اقتباسات

أقوال ليو تولستوي – إذا أردت أن تتعمق في الأشياء
ليو تولستوي
.. فإذا أردت أن تتعمق في الأشياء فلن تصل إلا إلى زيادة آلامك – ليو تولستوي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في اقتباسات
قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:


رغبنا في الحياة لفرط جهل
رَغِبنا في الحَياةِ لِفِرطِ جَهلٍ وَفَقدُ حَياتِنا حَظٌّ رَغيبُ شَكا خُزَرٌ حَوادِثَها وَلَيثٌ فَما رُحِمَ الزَئيرُ وَلا الضَغيبُ شَهِدتُ فَلَم أُشاهِد غَيرَ نُكرٍ وَغَيَّبَني المُنى
أبو العلاء المعري


أبلغ ذفافينا رسالة مشتاق
أَبلِغ ذُفافِيَّنا رِسالَةَ مُش تاقٍ أَسرَّ الشَكوى وَأَعلَنَها رُبَّ غَداةٍ لِلقَصفِ في حَلَبٍ يَجني ضُحىً وَردَها وَسَوسَنَها لِلَّهِ أَزمانُنا بِعَلوَةِ ما أَطيَبَ أَيّامِها وَأَحسَنَها نُبِّئتَها
البحتري


ألا يا شبه لبنى لا تراعي
أَلا يا شِبهَ لُبنى لا تُراعي وَلا تَتَيَمَّمي قُلَلَ القِلاعِ فَواكَبَدي وَعاوَدَني رُداعي وَكانَ فُراقُ لِبنى كَالجَداعِ تَكَنَّفَني الوُشاةُ فَأَزعَجوني فَيا لِلَّهِ لِلواشي المُطاعِ فَأَصبَحتُ
قيس بن ذريح
لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.
تعليقات