شعر الفرزدق – أروني من يقوم لكم مقامي
أرُوني مَن يَقومُ لكم مَقامي إذا ما الأمرُ جَلَّ عنِ العِتابِ إلى مَن تفزَعونَ إذا حَثَيْتُم بأيْديكُمْ عليَّ مِنَ الترابِ؟ — الفرزدق
أرُوني مَن يَقومُ لكم مَقامي إذا ما الأمرُ جَلَّ عنِ العِتابِ إلى مَن تفزَعونَ إذا حَثَيْتُم بأيْديكُمْ عليَّ مِنَ الترابِ؟ — الفرزدق
إِنّي إِلى جَبَلَي تَميمٍ مَعقِلي وَمَحَلُّ بَيتي في اليَفاعِ الأَطوَلِ أَحلامُنا تَزِنُ الجِبالَ رَزانَةً وَيَفوقُ جاهِلُنا فَعالَ الجُهَّلِ — جرير معاني المفردات: جبال يافعات: شامخة
ما شدّةُ الحِرصِ مِن شأني ولا طلَبي ولا المَكاسِبُ مِن همّي ولا أرَبي لكنْ نوائبُ نابَتْني وحادثةٌ والدّهرُ يطرُقُ بالأحداثِ والنُّوَبِ وليس يعرِفُ لي قَدْري…
إِذا هَبَطَ الناسُ المُحَصَّبَ مِن مِنىً عَشِيَّةَ يَومِ النَحرِ مِن حَيثُ عُرِّفوا تَرى الناسَ ما سِرنا يَسيرونَ خَلفَنا وَإِن نَحنُ أَومَأنا إِلى الناسِ وَقَّفوا أُلوفُ…
شِعري يُراودُني لأقذفَ جمرةً مما حوى صدْري منَ النيران ما عاد يحْوِيني سُكوتي والبُكا أنا لستُ مَجْبُولاً على الخُذلانِ أنا في يميني الشَّمسُ تُشْرقُ عزةً…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.