شعر صفي الدين الحلي – العفو منك من اعتذاري أقرب
العَفوُ مِنكَ مِنِ اِعتِذارِيَ أَقرَبُ وَالصَفحُ عَن زَلَلي بِحِلمِكَ أَنسَبُ عُذري صَريحٌ غَيرَ أَنِّيَ مُقسِمٌ لا قُلتُ عُذراً غَيرَ أَنّي مُذنِبُ — صفي الدين الحلي
العَفوُ مِنكَ مِنِ اِعتِذارِيَ أَقرَبُ وَالصَفحُ عَن زَلَلي بِحِلمِكَ أَنسَبُ عُذري صَريحٌ غَيرَ أَنِّيَ مُقسِمٌ لا قُلتُ عُذراً غَيرَ أَنّي مُذنِبُ — صفي الدين الحلي
فَإِن حَدَبوا فاقعَس وَإِن هُم تَقاعَسوا ليَستمكِنوا مِمّا وَراءَكَ فاحدَبِ وَلا تَدعُني لِلجورِ واصبِر عَلى الَّتي بِها كُنتُ أَقضي لِلبَعيدِ عَلى أَبي فَإِنّي اِمرؤٌ أَخشى…
وَافاك بالذنبِ العظيمِ المُذْنِبُ خَجِلاً يُعَنِّفُ نفسَهُ ويُؤَنِّبُ لم لا يشُوبُ دُمُوعَهُ بِدِمائِه ذو شيبَةٍ عَوْرَاتُها مَا تُخْضَبُ لَعِبَتْ به الدّنيا ولولا جَهْلُه ما كان…
يا ربِّ عفواً فإنّي خائفٌ وَجِلُ وليس لي صالحٌ يُرجى ولا عملٌ وجئتُ بابَك يا مولاي مُفتِقراً إلى غِناك وقد ضاقتْ بي الحِيَلُ ولم أجِدْ…
أيا ربُّ قد ألقَيتُ رَحلَ رجائي وأَمَّلتُ أنْ ألقَى مُناءَ مُنائي وناديتُ خلفَ البابِ يا سامِعَ الدعا أجِب لي وهبَ لي طاعةً لداعائي فقد غُلِّقَت…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.