اقتباسات مصطفى صادق الرافعي – قلب يعانق قلب

اقتباسات مصطفى صادق الرافعي - قلب يعانق قلب
شارك هذا الاقتباس

لا يمكن للقلب أن يعانق القلب، ولكنهما يتوسلان إلى ذلك بنظرة تعانق نظرة، وابتسامة تضم ابتسامة.

— مصطفى صادق الرافعي، كتاب أوراق الورد

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في اقتباسات
تابع عالم الأدب على الشبكات الاجتماعية
مصطفى صادق الرافعي

مصطفى صادق الرافعي

مصطفى صادق بن عبد الرزاق بن سعيد بن أحمد بن عبد القادر الرافعي العمري (1298 هـ- 1356 هـ الموافق 1 يناير 1880 - 10 مايو 1937 م). ينتمي إلي مدرسة المحافظين وهي مدرسة شعرية تابعة للشعر الكلاسيكي لقب بمعجزة الأدب العربي.

اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

شعر جرير فلقد عصيت إليك كل حميم

شعر جرير – فلقد عصيت إليك كل حميم

فَاِعصي مَلامَ عَواذِلٍ يَنهَينَكُم فَلَقَد عَصَيتُ إِلَيكَ كُلَّ حَميمِ وَلَقَد تَوَكَّلَ بِالسُّهادِ لِحُبِّكُم عَينٌ تَبيتُ قَليلَةَ التَهويمِ إِنَّ اِمرَأً مَنَعَ الزِيارَةَ مِنكُمُ حَنَقاً لَعَمرُ أَبيهِ

شعر ابن عبد ربه - ودعتني بزفرة واعتناق

شعر ابن عبد ربه – ودعتني بزفرة واعتناق

ودَّعتَني بزَفرةٍ واعْتِناقِ ثم نادَتْ متى يكونُ التَّلاقي وتصَدَّتْ فأشرقَ الصبحُ مِنها بينَ تلكَ الجيوبِ والأطواقِ يا سقيمَ الجفونِ من غيرِ سُقمٍ بينَ عَينيكَ مَصرعُ

اقتباسات و مقولات فلسفية عميقة:

رأى فحب فرام الوصل فامتنعوا - الشاب الظريف

رأى فحب فسام الوصل فامتنعوا – الشاب الظريف

رُوحي الفِدَاءُ لأَحْبابي وَإِنْ نَقَضُوا عَهْدَ المُحِبِّ الَّذي لِلْعَهْدِ مَا نَقَضَا قِفْ واسْتَمِعْ سِيرَةَ الصَّبِّ الَّذي قَتَلُوا فَماتَ في حُبِّهِم لَمْ يَبْلُغِ الغَرَضَا رَأَى فَحبَّ

قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:

ديوان ابن نباتة المصري
ابن نباتة

يا ماجدا ما ظننت همته

يا ماجداً ما ظننت همته تفعل ما المكرمات تأباه إن لم تكن مدحتي موافقة فهاتها قد أقالك الله Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن نباته

ديوان أسامة بن منقذ
أسامة بن منقذ

كم ذا التجني وكثرة العلل

كَم ذَا التَّجَنِّي وكثرةُ العِلَلِ لا تأمنُوا من حَوادِث المَلَلِ ولا تقُولوا صَبٌّ بنا كَلِفٌ فأوَّلُ اليأسِ آخِرُ الأَملِ ولستُ ممن يُريد شَقَّ عَصاً الذّنبُ

ديوان الشاب الظريف
الشاب الظريف

حباك الجمال وأوفى النصيبا

حَبَاكَ الجَمالُ وَأَوْفَى النَّصِيبَا فَصِرْتَ إِلى كُلّ قَلْبٍ حَبِيبَا وَرَدَّ جَلالُكَ عَنْكَ العُيُونَ فَكُنْتَ الحَبِيبَ وَكُنْتَ الرَّقِيبا مَنعْتَ دُمُوعِيَ أَنْ لا تَصُوبَ وَأَسْهُمَ عَيْنَيكَ أَنْ

لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك كل جديد

كن متابعاً أولاً بأول، خطوة بسيطة لتصلك شروحات وقصائد بشكل اسبوعي

تعليقات

الاعضاء النشطين مؤخراً