Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في اقتباساتإذا طلب اثنان أمراً ظفر به منهما أفضلهما مروءة فإن اعتدلا في المروءة فأشدهما عزماً فإن استويا في العزم فأسعدهما جداً
― بيدبا الفيلسوف الهندي، كتاب كليلة ودمنة

شارك هذا الاقتباس
- آخر تعديل: 05/02/2022
- وسوم: اقتباسات, بيدبا, حكم, فلسفة, كليلة ودمنة
- تصنيفات: اقتباسات
- مختارات: اقتباسات و مقولات فلسفية عميقة

عالم الأدب
موقع متخصص بالأدب بكافة مجالاته من شعر ولغة واقتباسات ونثر، جديدها و قديمها. نقدمها للقارئ بصورة فنية جميلة، نهدف لإعادة إحياء الأدب القديم بصورة جديدة.
اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

شعر أبو فراس الحمداني – متى تخلف الأيام مثلي لكم فتى
أبو فراس الحمداني
مَتى تُخلِفُ الأَيّامُ مِثلي لَكُم فَتىً طَويلَ نِجادِ السَيفِ رَحبَ المُقَلَّدِ مَتى تَلِدُ الأَيّامُ مِثلي لَكُم فَتىً شَديداً عَلى البَأساءِ غَيرَ مُلَهَّدِ — أبو فراس

شعر ظافر الحداد – ياقلب مافعلت بك العينان
عالم الأدب
يا قلبُ ما فَعلتْ بك العينانِ عَنَّتْ فمَلَّكتِ الغرامَ عِناني يا معقلَ الحَسراتِ قد كَمُل الضَّنا كم ذا وألسنة النُّهَى تَنْهاني كم في حَشاك جِراحةٌ

شعر أبو فراس الحمداني – يا عيد ما عدت بمحبوب
أبو فراس الحمداني
يا عيدُ ما عُدتَ بِمَحبوبٍ عَلى مُعَنّى القَلبِ مَكروبِ ياعيدُ قَد عُدتَ عَلى ناظِرٍ عَن كُلِّ حُسنٍ فيكَ مَحجوبِ — أبو فراس الحمداني Recommend0 هل
اقتباسات و مقولات فلسفية عميقة:

اقتباسات عبد الله بن المقفع – لكل حريقٍ مطفئ
عبد الله بن المقفع
لكل حريقٍ مطفئ: فللنار الماء، وللسمِ الدواء، وللحزن الصبر، وللعشق الفرقةُ، ونار الحقد لا تخبو أبداً. — عبد الله بن المقفع، كليلة ودمنة Recommend0 هل

اقتباسات يوسف زيدان – كل المهرطقين
يوسف زيدان
“كُلّ المُهَرطَقِين هُنَا ، كَانُوا مُبَجَّلِين هُنَاك .. ! وَ كُلُّ الآبَاءِ مَطعُونٌ عَلَيهِم عِندَ غَيرِ أَتبَاعِهِم” ― يوسف زيدان، عزازيل هَرْطَقَ الرَّجُلُ : صَارَ هَرْطُوقِيّاً،

و غمرتني تلك البهجة – يوسف زيدان من رواية عزازيل
يوسف زيدان
و غمرتني تلك البهجة التي تأتيني أحيانا من خارج الكون. ― يوسف زيدان، عزازيل Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في اقتباسات
قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:


أأحمد إن الحاسدين كثير
أَأَحمَدُ إِنَّ الحاسِدينَ كَثيرُ وَما لَكَ إِن عُدَّ الكِرامُ نَظيرُ حَلَلتَ مَحَلّاً فاضِلاً مُتَقَدِّماً مِنَ المَجدِ وَالفَخرُ القَديمُ فَخورُ فَكُلُّ قَوِيٍّ أَو غَنِيٍّ فَإِنَّهُ إِلَيكَ
أبو تمام


يا خاطبا لمؤلفاتي راغبا
يا خاطباً لمؤلفاتي راغباً لأجل كُفْوٍ أنت في الخُطاب زفت إليك رسائل ما مثلها مما يزف إلى رفيع جناب لكن كرهت بأن تراني عاضلاً فأرد
محمد بن إسماعيل الصنعاني


عطفا بني وهب علي
عطفاً بني وهبٍ علَيْ يَ فأنتُمُ في الفضل أنْتُمْ قد جُدْتُمُ لي بالرضا واللَّهُ يشكُرُ ما فعلتُمْ ووجدتُ أفعال الرجا ل عن التَّذَمُّم والتَّكَرُّمْ ورأيتُ
ابن الرومي
لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.
تعليقات