Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في اقتباساتإنَّ مُجَاوِرَ رجَالِ السوء ومُصَاحبَهُم كَراكِبِ البحر: إنْ سَلِمَ من الغَرق لَم يسلَم من المخاوِف !
— عبد الله بن المقفع، كليلة ودمنة

شارك هذا الاقتباس
- آخر تعديل: 05/02/2022
- وسوم: ابن المقفع, اقتباسات, حكم
- تصنيفات: اقتباسات
- مختارات: اقتباسات و مقولات فلسفية عميقة

عبد الله بن المقفع
أبو مُحمّد عبد الله بن المقفع (724 م ـ 759 م) مفكّر فارسي اعتنق الإسلام، وعاصر كُلاً من الخلافة الأموية والعباسية. نقل من البهلوية إلى العربية كليلة ودمنة. وله في الكتب المنقولة الأدب الصغير والأدب الكبير.
اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

شعر قيس بن ذريح – سل الليل عني كيف أرعى نجومه
قيس بن ذريح
سَلِ اللَيلَ عَنّي كَيفَ أَرعى نُجومَهُ وَكَيفَ أُقاسي الهَمَّ مُستَخلِياً فَردا كَأَنَّ هُبوبَ الريحِ مِن نَحوِ أَرضَكُم يُثيرُ فُتاتَ المِسكِ وَالعَنبَرَ النَدى — قيس بن

ابن زهر – قصيدة أيها الساقي إليك المشتكى
عالم الأدب
أَيُّها الساقي إِلَيكَ المُشتَكى قَد دَعَوناكَ وَإِن لَم تَسمَع وَنَديمٌ هِمتُ في غُرّتِه وَشَرِبت الراحَ مِن راحَتِه كُلَّما اِستَيقَظَ مِن سَكرَتِه جَذَبَ الزِقَّ إِلَيهِ وَاِتَّكا

شعر ابن سناء الملك – سبحان ربك فالق الإصباح
عالم الأدب
سُبحانَ ربِّكِ فالقِ الإصباحِ مِن وَجهِكِ المُتوقِّدِ المصباحِ يا بدرَ داجيَةٍ، وشمسَ ظَهيرةٍ وقضيبَ كُثبانٍ وريمَ بِطاحِ أنا فيكِ مَأخوذٌ بغَيرِ جَريرةٍ أنا منكِ مَقتولٌ
اقتباسات و مقولات فلسفية عميقة:

اقتباسات رائعة لغادة السمان
غادة السمان
لأَننَا نُتقِنُ الصَّمتَ … حَمَّلُونَا وِزْرَ النَّوَايَا – غادة السمان Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في اقتباسات

شعر المتنبي – وما كمد الحساد شيء قصدته
أبو الطيب المتنبي
بَلَغتُ بِسَيفِ الدَولَةِ النورِ رُتبَةً أَثَرتُ بِها مابَينَ غَربٍ وَمَشرِقِ إِذا شاءَ أَن يَلهو بِلِحيَةِ أَحمَقٍ أَراهُ غُباري ثُمَّ قالَ لَهُ اِلحَقِ وَما كَمَدُ الحُسّادِ

أما المكان، فثابت لا ينطوي – أبو العلاء المعري
أبو العلاء المعري
أَمّا المَكانُ فَثابِتٌ لا يَنطَوي لَكِن زَمانُكَ ذاهِبٌ لا يَثبُتُ قالَ الغَوِيُّ لَقَد كَبَتُّ مُعانِدي خَسِرَت يَداهُ بِأَيِّ أَمرٍ يَكبِتُ وَالمَرءُ مِثلُ النارِ شَبَّت وَاِنتَهَت
قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:


جلا الكؤوس فجلى ظلمة السدف
جَلا الكؤوسَ فجلّى ظلمةَ السَدف بدرٌ كلِفتُ به حاشاه من كَلَفِ سمت وقد أَشرَقت راح براحتهِ كأَنَّها الشَمسُ حلَّت منزلَ الشَرَفِ وَضاعَ نشرُ شذاها وهيَ
ابن معصوم


روني من سلافة الصهباء
رَوِّني مِن سُلافَةِ الصَهباءِ فَهيَ تَروي مِن سائِرِ الأَدواءِ وَاِسقِياني بَلِ اِشفِياني فَحِفظُ ال نَفسِ خَيرٌ مِن أَن أَموتَ بِدائي إِن يَكُ شُربُها حَراماً عَلى
صفي الدين الحلي


لك مقلة إنسانها
لك مقلةٌ إنسانها يجني عليَّ وأعشق فاعجب لمن أحببتهُ وهو العدوّ الأزرق Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن نباته المصري، شعراء العصر المملوكي، قصائد
ابن نباتة
لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.
تعليقات