“وَ الحُبُّ أَعزَّكَ الله دَاءٌ عَيَاءٌ وَ فِيهِ الدَّواءُ مِنهُ عَلى قَدرِ المُعَامَلَةِ، وَ مَقَامٌ مُستَلَذٌّ، وَ عِلَّةٌ مُشتَهَاة لا يَوَدُّ سَلِيمُهَا البِرءَ ، وَ لا يَتَمنَّى عَلِيلُهَا الإِفَاقَة. يُزَيِّنُ لِلمرءِ مَا كَانَ يَأنَفُ مِنهُ ، وَ يُسهِّلُ عَلَيهِ مَا كَانَ يَصعُبُ عِندَهُ حَتَّى يُحيلَ الطَّبائِع المُرَكَّبة وَ الجِبِلَّةَ المَخلُوقَة”
— ابن حزم الأندلسي، كتاب طوق الحمامة في الألفة والألاف
Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في اقتباسات
تعليقات