
اقتباسات جلال الدين الرومي – مزق عنك قناعك
مزق عنك قناعكَفوجهُكَ غاية في الروعة والبهاء. – جلال الدين الرومي
مزق عنك قناعكَفوجهُكَ غاية في الروعة والبهاء. – جلال الدين الرومي
“إن الماء لو أطيل إسخانه لم يمعنه ذلك من إطفائه النار إذا صب عليها.” — عبد الله بن المقفع (كليلة ودمنة)
“دع النور يدخل إليك ويذيب برودة قلبك . هذا هو مغزى أن تكون قويا مازال في مقدورك استرجاع نفسك . استخدم رأسك . فكر في
“ليس المهم أن تكون في النور كي ترى .. المهم أن يكون ما تود رؤيته موجود في النور” ― عباس محمود العقاد
سَئِمتُ تَكاليفَ الحَياةِ وَمَن يَعِش ثَمانينَ حَولاً لا أَبا لَكَ يَسأَمِ رَأَيتُ المَنايا خَبطَ عَشواءَ مَن تُصِب تُمِتهُ وَمَن تُخطِئ يُعَمَّر فَيَهرَمِ — زهير بن
فَقُل لِمَن يَدَّعي في العِلمِ فَلسَفَةً حَفِظتَ شَيئاً وَغابَت عَنكَ أَشياءُ — أبو نواس شرح البيت يتحدى الشاعر، أبو نواس، في هذا البيت الشخص الذي
وَبَعضُ الداءِ مُلتَمَسٌ شِفاهُ وَداءُ النُّوكِ لَيسَ لَهُ شِفاءُ يَوَدُّ المَرءُ ما تَعِدُ اللَيالي وَكانَ فَناؤُهُنَّ لَهُ فَناءُ كَذاكَ الدَهرُ يَصرِفُ حالَتَيهِ وَيُعقِبُ طَلعَةَ الصُبحِ
نَظَرتُ إلى الحَياةِ فَلم أجِدهَا سوى حُلمٍ يَمُرُّ ولا يعودُ وأشباح تراءى في ظلامٍ تحيط به الزعازع والرعود وكلُّ الناس فيها بامتحانٍ إلى أن ينقضي
أيا رفيقةَ دربي!.. لو لديّ سوى عمري.. لقلتُ: فدى عينيكِ أعماري أحببتني.. وشبابي في فتوّتهِ وما تغيّرتِ.. والأوجاعُ سُمّاري منحتني من كنوز الحُبّ.. أَنفَسها وكنتُ
بِالَّذي أَسكر مِن عُرف اللَما كُل كَأس تَحتَسيها وَحَبب وَالَّذي كَحَّلَ عَينَيكَ بِما سَجَد السحر لَدَيهِ وَاِقتَرَب وَالَّذي أَجرى دُموعي عَندَما عِندَما أَعرَضت مِن غَير
إن تجهلي حبي فيا لسذاجة هيهات يدرك شأوها الغر الغبي أو كنت من حبي على علم فمن ينجيك من عبثي وقد غررت بي إن تطلبي
قالَت وَلا ذَنبَ لي إِن كُنتُ جارِيَةً قَد خَصَّني بِالجَمالِ الخالِقُ الباري فَصاغَني صيغَةً نِصفَينِ مِن ذَهَبٍ نِصفي وَنِصفي كَدِعصِ الرَملَةِ الهاري إِذا بَدَيتُ رَأَيتَ الناسَ
يَعِزُّ عَلَيَّ أَن نَغدو جَميعًا وَتُصبِحَ ثاوِيًا رَهناً بِوادِ فَلو فودِيتَ مِن حَدَثِ المَنايا وَقَيتُكَ بِالطَّريفِ وَبِالتِلادِ لَقَد أَسمَعتَ لَو نادَيتَ حيًّا وَلكِن لا حَياةَ
للَّه من هالِكٍ وافَى الحِمامُ بِهِ أُخرَى الحياةِ وأخْرَى المجدِ في أمدِ كم مُقْلَةٍ بعدَه عَبْرَى مُؤَرَّقَةٍ كأَنما كُحِلَتْ سَمَّاً على رمدِ جادتْ عليه فأغْنَتْ
كَفَى حَزناً أَنَّ النَّوَى صَدَعَتْ بِهِ فُؤَاداً مِنَ الْحِدْثَانِ لا يَتَصَدَّعُ وَمَا كُنْتُ مِجْزَاعاً وَلَكِنَّ ذَا الأَسَى إِذَا لَمْ يُسَاعِدْهُ التَّصَبُّرُ يَجْزَعُ فَقَدْنَاهُ فِقْدَانَ الشَّرَابِ
أَخٌ لِي لَو دَعَوتُ أَجَابَ صَوتِي وَ كنتُ مُجيبَه أنّى دَعَانِي فَقَد أَفنَى البُكَاءُ عَلَيهِ دَمعِي وَ لَو أَنّي الفَقِيدُ إِذاً بَكَانِي مَضَى لِسبِيلِهِ لَم
يا منْ يُعاتِبُ مَذبوحًا على دَمِهِ ونزف شريانِهِ، ما أَسهَلَ العَتبَا من جَرَّبَ الكَيَّ لا يَنسى مَواجِعَهُ ومن رأى السُّمَّ لا يَشقى كَمَن شَرِبَا حَبلُ
وَمَن لا يُغَمِّض عَينَه عَن صَديقِهِ وَعَن بَعضِ ما فيهِ يَمُت وَهوَ عَاتِبُ وَمَن يَتَتَبَّع جاهِداً كُلَّ عَثرَةٍ يَجِدها وَلا يَسلَم له الدَّهرَ صَاحِبُ فَلا
يا مَن يَعِزُّ عَلَينا أَن نُفارِقَهُم وِجدانُنا كُلَّ شَيءٍ بَعدَكُم عَدَمُ ما كانَ أَخلَقَنا مِنكُم بِتَكرُمَةٍ لَو أَنَّ أَمرَكُمُ مِن أَمرِنا أَمَمُ إنْ كانَ سَرّكُمُ
تَذَكَّرتُ لَيلى فَالفُؤادُ عَميدُ وَشَطَّت نَواها فَالمَزارُ بَعيدُ عَلِقتُ الهَوى مِنها وَليداً فَلَم يَزَل إِلى اليَومِ يَنمي حُبُّها وَيَزيدُ فَما ذُكِرَ الخلّانُ إِلّا ذَكَرتُها وَلا
هَلْ مِنْ طَبِيبٍ لِدَاءِ الْحُبِّ أَوْ رَاقِي يَشْفِي عَلِيلاً أَخَا حُزْنٍ وَإِيرَاقِ قَدْ كَانَ أَبْقَى الْهَوَى مِنْ مُهْجَتِي رَمَقاً حَتَّى جَرَى الْبَيْنُ فَاسْتَوْلَى عَلَى الْبَاقِي
وَبي شَوقٌ إِلَيكَ أَعَلَّ قَلبي وَما لي غَيرَ قُربِكَ مِن طَبيبِ أَغارُ عَلَيكَ مِن خَلواتِ غَيري كَما غارَ المُحِبُّ عَلى الحَبيبِ وَما أَحظى إِذا ما
إِذا كُنتَ مَشغولاً وَذا يَومُ جُمعَةٍ فَفي أَيَّما يَومٍ تَكونُ بِلا شُغلِ فَعِدنِيَ يَوماً نَجتَمِع فيهِ ساعَةً لِأُملِيَ مِن شَوقي إِلَيكَ الَّذي أُملي — بهاء
أحْنُو عَلَيكِ، وفي فؤادي لَوْعَةٌ ، وأصُدّ عَنكِ، وَوَجهُ وِدّي مُقبِلُ وإذا هَمَمْتُ بوَصْلِ غَيرِكِ رَدّني وَلَهٌ إلَيكِ، وَشَافِعٌ لكِ أوّلُ وأعِزُّ ثُمّ أذِلُّ ذِلّةَ
قومٌ إذا استنبحَ الأضيافُ كلبهُمُ قالوا لأمّهِمِ: بُولي على النّارِ فتُمْسِكُ البَوْلَ بُخْلاً أنْ تجودَ بهِ وما تبولُ لهم إلا بمقدارِ — الأخطل شرح الأبيات
زَعَمَ الفَرَزدَقُ أَن سَيَقتُلُ مَربَعاً أَبشِر بِطولِ سَلامَةٍ يا مَربَعُ إِنَّ الفَرَزدَقَ قَد تَبَيَّنَ لُؤمُهُ حَيثُ اِلتَقَت حُشَشاؤُهُ وَالأَخدَعُ — جرير
وإبطكَ قابضُ الأرواحِ يرمي بسمِ الموتِ من تحتِ الثيابِ شرابكَ في السرابِ إذاعطشنا وَخُبْزُكَ عند مُنْقَطَعِ التُّرابِ رأيتُ الخبزَعزَّ لديكَ حتى حسبتُ الخبزَ في جوِّ
ثبِّتْ جَنانك للبلوى فقد نُصبَتْ لك الكمائنُ من غدر ٍ ، ومن خَتَل ِ ودَعْ ضميرَك يَحذَرْ من براءته ففي البراءات ِ مَدعاةٌ إلى الزَّلَل
مَا بِجِسمِي مِن بَقَايَا هِمَّتِي غَيرَ ضَعفٍ وَ التِوَاءٍ وَ اِنكِسَارِ بِي وَقرٌ يُشبِهُ الشَّيءَ الَّذِي فِي أَوَّلي الجَاهِ يُسَمَّى بِالوَقَارِ كَان لِي بِالأَمسِ جَأشٌ
لَعَمري لَئِن قَلَّت إِلَيكَ رَسائِلي لَأَنتَ الَّذي نَفسي عَلَيهِ تَذوبُ فَلا تَحسَبوا أَنّي تَبَدَّلتُ غَيرَكُم وَلا أَنَّ قَلبي مِن هَواكَ يَتوبُ — ابن زيدون
ولمّا اِدّعيتُ الحبّ قالتْ كَذَبتَني فما لي أرَى الأعضاءَ منكَ كَواسيا فمَا الحبُّ حتى يلصق الجِلدَ بالحَشا وتذبُلَ حتّى لا تُجيبَ المُناديا و تنحلُّ حتى
أَما آنَ للغضبانِ أَنْ يتعطَّفا لقد زَادَ ظُلماً في القَطيعةِ والجَفا بعادٌ ولا قُربٌ، وسَخطٌ ولا رضىً، وهجرٌ ولا وصلٌ، وغدرٌ ولا وَفَا — عرقلة
خَلعتُ ثوبَ اصطِبارٍ كانَ يَستُرنُي وبانَ كِذبُ ادِعائي أنَّني جَلِد بكَيتُ حتَّى بكا من ليسَ يعرِفُني ونُحتُ حتَّى حكاني طائرٌ غَرِد — محمد مهدي الجواهري
أَفي كُلِّ يَومٍ عَبرَةٌ ثُمَّ نَظرَةٌ لَعَينِكَ يَجري ماؤُها يَتَحَدَّرُ مَتى يَستَريحُ القَلبُ إِمّا مُجاوِرٌ حَزينٌ وَإِمّا نازِحٌ يَتَذَكَّرُ — قيس بن الملوح أبيات الشعر
تَطاوَلَ هذا اللَيلُ ما يَتَبَلَّجُ وَأَعيَت غَواشي عَبرَتي ما تَفَرَّجُ أَبيتُ كَئيباً لِلهُمومِ كَأَنَّما خِلالَ ضُلوعي جَمرَةٌ تَتَوَهَّجُ فَطَوراً أَمَنّي النَفسَ مِن تَكتَمِ المُنى وَطَوراً
أنا لا أكتبُ الأشعارَ فالأشعارُ تَكتُبُني، أُريدُ الصَمتَ كَي أحيا، ولكنّ الذي ألقاهُ يُنطِقُني، ولا ألقى سِوى حُزنٍ، عَلى حُزنٍ، عَلى حُزن، أأكتبُ أنّني حَيٌ
لَقَد لَعِبتُ وَجَدَّ المَوتُ في طَلَبي وَإِنَّ في المَوتِ لي شُغلاً عَنِ اللَعِبِ لَو شَمَّرَت فِكرَتي فيما شُلِقتُ لَهُ ما اِشتَدَّ حِرصي عَلى الدُنيا وَلا
فلربما اتّسعَ المضيقُ و ربّما ضاقَ الفضا و لَرُبَّ أمرٍ مُسخِطٍ لكَ في عَواقِبه رِضا اللهُ يَفعلُ ما يَشاءُ فلا تَكُن مُتَعرِّضا اللهُ عَوَّدَكَ الجميلَ
بيني وبين النفس حرب سجال وأنت يا رب شديد المحال أنتظر العفو ولكنني خجلان من علمك سوء الفعال — عمر الخيام (رباعيات خيام)
إلى الملِك الأعلى الذي ليس فوقَه مليكٌ يُرَجّى سَيْبُهُ في المَساغبِ إلى الصّمَد البَرّ الذي فاضَ جُودُه وعمَّ الوَرى طُرّاً بِجَزْلِ المَواهِبِ مُجيري من الخَطْب
وَقَد قُلتُ إِنّي قَد سَلَوتُ عَنِ الهَوى وَمَن كانَ مِثلي لا يَقولُ وَيَكذِبُ هَجَرتُكِ فَاِمضي حَيثُ شِئتِ وَجَرِّبي مِنَ الناسِ غَيري فَاللَبيبُ يُجَرِّبُ — عنترة
لقد تَركَتني أمُّ عمروٍ ومُقلَتي هَمُولٌ، وقلبي لا تُفِيقُ بَلابِلُه! تَطاولَ هذا الليلُ حتى كأنَّما إذا ما مَضى تُثنَى عليهِ أوائِلُه! — البعيث
شربت كأس الهَوى العذري من ظمأ وَلذلي في الغَرام العسل وَالنهل فَليت شعري وَالدنيا مفرقة بين الرفاق وأيام الورى دول هلْ ترجعُ الدَّارُ بعدَ البعدِ
تَقضَّت لُباناتٌ، وجدَّ رحيلُ ولم يُشفَ مِن أهلِ الصفاءِ غليلُ ومُدَّت أكفٌّ للوداعِ تَصافحَت وكادَت عيونٌ للفراقِ تَسيلُ ولا بُدَّ للإلفَينِ مِن ذمَّ لَوعةٍ إذا
تُهابُ سُيوفُ الهِندِ وَهيَ حَدائِدٌ فَكَيفَ إِذا كانَت نِزارِيَّةً عُربا وَيُرهَبُ نابُ اللَيثِ وَاللَيثُ وَحدَهُ فَكَيفَ إِذا كانَ اللُيوثُ لَهُ صَحبا وَيُخشى عُبابُ البَحرِ وَهوَ
وَلا أَمُنُّ عَلَيكَ الشُكرَ مُتَّصِلاً إِذا بَعُدتُ وَمَنّي حينَ أَقتَرِبُ وَما صَحِبتُكَ من خوْفٍ ولا طَمَعٍ، بلِ الشّمائلُ، والأخلاقُ تُصْطَحَبُ — البحتري
مُحَمَّدٌ صَفوَةُ الباري وَرَحمَتُهُ وَبُغيَةُ اللَهِ مِن خَلقٍ وَمِن نَسَمِ وَصاحِبُ الحَوضِ يَومَ الرُسلِ سائِلَةٌ مَتى الوُرودُ وَجِبريلُ الأَمينُ ظَمي سَناؤُهُ وَسَناهُ الشَمسُ طالِعَةً فَالجِرمُ
إِنّي أَنا لَيثُ العَرينِ وَمَن لَهُ قَلبُ الجَبانِ مُحَيَّرٌ مَدهوشُ إِنّي لَأَعجَبُ كَيفَ يَنظُرُ صورَتي يَومَ القِتالِ مُبارِزٌ وَيَعيشُ — عنترة بن شداد
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.