عزوز غداة الورد باد مرادها
عَزوزٌ غَداةَ الوَردِ بادٍ مُرادُها وَتُصبِحُ يَومَ الغَبِّ حاشِكَةَ الخُلفِ
يزيد بن خثيمة بن عبيد الأشجعي.
شاعر بدوي إسلامي، من شعراء المفضليات، له فيها قصيدة في عنز كان منحها رجلاً من بني تيم من أشجع يظهر أنها على سبيل الإعارة ولم يردها.
عَزوزٌ غَداةَ الوَردِ بادٍ مُرادُها وَتُصبِحُ يَومَ الغَبِّ حاشِكَةَ الخُلفِ
فَقُمتُ إِلى بَلهاءَ ذاتِ عُلالَةٍ مُعاوِدَةِ المَقرى جَمومِ الأَباهِرِ عَلاةٍ عَلَنداةٍ كَأَنَّ ضُلوعَها كَتائِفُ شيزى عُطِّفَت بِالمَآسِرِ رَقودٍ لَو أَنَّ الدُفَّ يُنقَرُ تَحتَها لِتَنفِرَ مِن…
أَمِنَ الجَميعِ بِذي البِقاعِ رُبوعُ راعَت فُؤادَكَ وَالرُبوعُ تَروع مِن بَعدِ ما بَلِيَت وَغَيَّرَ آيَها قَطرٌ وَمُسبَلَةُ الذُيولِ خَريعُ جَوّالَةٌ بِرُبى المَلا غَولِيَّةٌ بِرَغامِهِنَّ مُرِيَّةٌ…
أَحَنُّ إِلى تِلكَ الأَبارِقِ مِن قَنا كَأَنَّ اِمرَأً لَم يَجلُ عَن دارِهِ قَبلي
أَمَولى بَني تَيمٍ أَلَستَ مُؤَديّاً مَنيحَتَنا فيما تُؤَدّى المَنائِحُ فَإِنَّكَ إِن أَدَّيتَ غَمرَةَ لَم تَزَل بِعَلياءَ عِندي ما بَغى الرِبحَ رابِحُ لَها شَعَرٌ ضافٍ وَجيدٌ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.