وخل كنت عين الرشد منه
وَخِلٍّ كُنتُ عَينَ الرُشدِ مِنهُ إِذا نَظَرَت وَمُستَمِعاً سَميعا أَطافَ بِغَيِّهِ فَعَدَلتُ عَنهُ وَقُلتُ لَهُ أَرى أَمراً فَظيعا
عروة بن الورد العبسي (توفي 607 م)، شاعر من عبس من شعراء الجاهلية وفارس من فرسانها وصعلوك من صعاليكها المعدودين المقدمين الأجواد. كان يسرق ليطعم الفقراء ويحسن إليهم. وكان يلقب عروة الصعاليك لجمعه إياهم وقيامه بأمرهم إذا أخفقوا في غزواتهم ولم يكن لهم معاش ولا مغزى،
وَخِلٍّ كُنتُ عَينَ الرُشدِ مِنهُ إِذا نَظَرَت وَمُستَمِعاً سَميعا أَطافَ بِغَيِّهِ فَعَدَلتُ عَنهُ وَقُلتُ لَهُ أَرى أَمراً فَظيعا
ما بِيَ مِن عارٍ إِخالُ عَلِمتُهُ سِوى أَنَّ أَخوالي إِذا نُسِبوا نَهدُ إِذا ما أَرَدتَ المَجدَ قَصَّرَ مَجدُهُم فَأَعيا عَلَيَّ أَن يُقارِبَني المَجدُ فَيالَيتَهُم لَم…
أَخَذَت مَعاقِلَها اللِقاحُ لِمَجلِسٍ حَولَ اِبنِ أَكثَمِ مِن بَني أَنمارِ وَلَقَد أَتَيتُكُمُ بِلَيلٍ دامِسٍ وَلَقَد أَتَيتُ سُراتَكُم بِنَهارِ فَوَجَدتُكُم لِقَحاً حُبِسنَ بِخُلَّةٍ وَحُبِسنَ إِذ صُرّينَ…
أَرى أُمَّ حَسّانَ الغَداةَ تَلومُني تُخَوِّفُني الأَعداءَ وَالنَفسُ أَخوَفُ تَقولُ سُلَيمى لَو أَقَمتَ لِسِرِّنا وَلَم تَدرِ أَنّي لِلمُقامِ أُطَوِّفُ لَعَلَّ الَّذي خَوَّفتِنا مِن أَمامِنا يُصادِفُهُ…
أَيا راكِباً إِمّا عَرَضتَ فَبَلِّغَن بَني ناشِبٍ عَنّي وَمَن يَتَنَشَّبُ أَكُلُّكُمُ مُختارُ دارٍ يَحُلُّها وَتارِكُ هُدمٍ لَيسَ عَنها مُذَنَّبُ وَأَبلِغ بَني عَوذِ بنِ زَيدٍ رِسالَةً…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.