أذودهم عنكم وأنتم رئالة
أَذودُهُمُ عَنكُم وَأَنتُم رِئالَةٌ شِلالاً كَما ذيدَ النِهالُ الخَوامِسُ
طفيل بن عوف بن كعب، ويكنى أبا قران، من بني غني، من قيس عيلان، (609 م) شاعر جاهلي فحل، من الشجعان وهو أوصف العرب للخيل وربما سمي (طفيل الخيل) لكثرة وصفه لها، ويسمى أيضًا “المحبّر” لتحسينه شعره. عاصر النابغة الجعدي وزهير بن أبي سلمى، ومات بعد مقتل هرم بن سنان.
أَذودُهُمُ عَنكُم وَأَنتُم رِئالَةٌ شِلالاً كَما ذيدَ النِهالُ الخَوامِسُ
أَو قارِحٌ في الغُرابِيّاتِ ذُو نَسَبٍ وَفي الجِراءِ مِسَحُّ الشَدِّ إِجفيلُ وَلا أَقولُ لِجارِ البَيتِ يَتبَعُني نَفِّس مَحَلَّكَ إِنَّ الجَوَّ مَحلولُ وَلا أُخالِفُ جاري في…
بِالعُفرِ دارٌ مِن جَميلَةَ هَيَّجَت سَوالِفَ حُبٍّ في فُؤادِكَ مُنصِبِ وَكُنتَ إِذا بانَت بِها غِربَةُ النَوى شَديدَ القُوى لَم تَدرِ ما قَولُ مُشغِبِ كَريمَةُ حُرِّ…
تَأَوَّبَني هَمٌّ مَعَ اللَيلِ مُنصِبُ وَجاءَ مِنَ الأَخبارِ ما لا أُكَذِّبُ تَظاهَرنَ حَتّى لَم تَكُن لِيَ ريبَةٌ وَلَم يَكُ عَمّا أَخبَروا مُتَعَقِّبُ وَكانَ هُرَيمٌ مِن…
فَهِيّاكَ وَالأَمرَ الَّذي إِن تَراحَبَت مَوارِدُهُ ضاقَت عَلَيكَ مَصادِرُه
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.