احراج

توسطَتْ شجرة زيتون

مطعمًا اسرائيليًا

اسمه “زعتر”

يعد طبقنا الفلسطيني المفضل

جلسنا جوار اغصانها المتشابكة

نرقب ثمارها السوداء…

ونثرثر

حين أتى النادل

توقفنا عن التحدث بلغتنا الأم

من باب اللياقة فقط

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في مشاركات الأعضاء

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات